|
عضو متواجد
|
رقم العضوية : 82551
|
الإنتساب : Mar 2016
|
المشاركات : 106
|
بمعدل : 0.03 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
للعلم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 27-03-2016 الساعة : 01:18 AM
أنا الذي عندي أخطاء إملائية!!!!
يا راية الكرار ... كل الذي تقوله ضرب من الوهم ورجم بالغيب وهو من قبيل الإشاعات وسوء الظن!
يا راية الكرار!! حتى تفهم ما أقصده ... تخيل تخيل أنه ليس لديك دليل على رفع صوتهما غير آية الحجرات وسبب نزول، أنت تزعم كما تنقله من هنا وهناك دون وعي أن أعمالهما حبطت بهذه الآية. أنا سؤالي كيف عرفت؟
الله تعالى لم يقل حبطت أعمالهما؟ لم يقل أن تحبط أعمالكم كما حبطت أعمالهما! لا تأتي تقول لي حبطت أعمالهما وانتهى الأمر! لا تؤلف وتفرض رايك بالقوة.
قولك: "فابن قحافة كان حاضرا" لم تقم دليلا.
قولك: "ولا يوجد دليل أنه اعترض على كلام عمر" وهل كل شيء يجب أن يروى لك؟؟؟؟؟ ولا يوجد دليل أن عليا اعترض!!!! ولا أنه لم يكن معهم!!! ولا ولا ولا
يا رجل ليس الأمر بهذه الطريقة! أهذه الموضوعية؟؟؟! فقط تريد أن تتهم الرجل.... كثر هذا ... مثله أننا قلنا له أنت لعنت الاثنين لتواتر لعنهما عندكم كما بينت لي فما بال الثالث لم تقم دليلا على أنه يجب لعنه من كتبكم فلم تعلنه؟ قال لأنه استمرار في المؤامرة..... والله أمركم عجيب!!!!! سلمنا ... وعلي أين هو؟؟؟؟ لم لا يكون معهم أيضا ؟؟؟؟ فقط تسيئون الظن إلا في علي يفعل هو ما يشاء.
تسأل ممكن توضح كيف تاب عمر؟؟؟ كتبت الجواب من نفس الحديث. أنت للأسف تنقل كلاما مبتورا!! راجع تكملة الحديث.
تقول إني أقر بحبط الأعمال بسبب توبته!! يا رجل تقول ثابت بن قيس تاب وتتساءل عمر لم لم يتب؟؟؟ يوجد حديث في توبة ثابت ولا يوجد حديث في توبة عمر... هكذا .... ولما جئناك بما يدل على توبته أتاك العناد وجحدت!
ثم إنه لا يعلم بحبط الأعمال إلا الله تعالى فدع عنك هذا.
ثم رجعت تتكلم عن رزية الخميس وجئت بالعجب. ما علاقة الحديث بما نقلته في المشاركة رقم 65!! لماذا لا تفكر؟!! لماذا تنسخ وتلصق؟؟؟
وأما المشاركة التي بعدها 66 أنت لم تأت بالحديث المذكور فيها سابقا ما يدل على أنك تنقل ولا تعرف ما تنقل فقط قص ولصق.
وما ينقضي عجبي من قوة حدسك وعاطفتك الجياشة لما تقول الرواية صريحة في أن الرسول صلى الله عليه وسلم كان يريد أن يوصي لعلي! ألا ترى أن هذا ضرب خيال منك ومن تزيين الشيطان!!! طبعا لا تعرف. فواضح من كلامك أنك سريع الانجرار وراء عاطفتك.
كيف عرفت ما شاء الله عليك هل أنت علام الغيوب؟؟؟ لا .. أنت لم تدري!! هو كان يريد أن يقول له بايع أبابكر ولا تخالفه. ما رأيك؟؟؟
تلوم أبابكر وعمر ..... ولم لا تلوم علي؟؟؟ قد سكت عن حق الإسلام في خلافته وترك الناس يصولون ويجولون!! الحسين ذهب بنفسه وأهله لقتال يزيد!!! علي لم يفعل ظل مكانه 23 سنة!! بل بايع الثلاثة ورضي بأن يكون ضمن الستة وبايعه الناس بعد ذلك وقبل بتلك البيعة وهي بيعة ليست لإمامته! وترك أبابكر وعمر وعثمان الكفار الجاحدين يسرحون ويمرحون. الله تعالى يقول: " إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلائِكَةُ ظَالِمِي أَنفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرً" ويقول: " لا تَجِدُ قَوْمًا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ يُوَادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوا آبَاءَهُمْ أَوْ أَبْنَاءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ أُولَئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الإِيمَانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولَئِكَ حِزْبُ اللَّهِ أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ"
هل ترضى أن يكون ذلك في حق علي؟!!
الخلاصة ....
كلامك ملي بسوء الظن ورجم بالغيب وإثارة الشائعات والتلبيس على نفسك وعلى غيرك.
الرواية تأتيك وأنت تفهمها بالطريقة التي تريدها؟
لا تذهب بعيدا ,,,,, شوف حواليك ,,,,,, حياتك اليومية .... كيف الناس تفهم غلط مع بعضهم البعض ثم بعد ذلك يندمون أو يعاندون ...
العن كيف شئت فقد رضي الله عنهم بنص الكتاب في سورة براءة من آخر سور القرآن نزلت بعد خيبر. نصا قاطعا لا زال يتلى !! وتتلونه بألستنكم لكنكم تجحدون .... وأئمتكم يمهون عليكم مع أنه صريح واضح أوضح من ولاية علي. فلن تنفعك هذه العواطف. وانتظر
الله تعالى قد رضي عن المهاجرين والأنصار إلى يوم الدين وأثبت فوزهم في الدنيا والآخرة في محكم كتابه آيات صريحة قاطعة. قال الله تعالى: "وَالَّذِينَ آمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَالَّذِينَ آوَوا وَّنَصَرُوا أُولَئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقًّا لَّهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌ، وَالَّذِينَ آمَنُوا مِن بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَأُولَئِكَ مِنكُمْ وَأُولُو الْأَرْحَامِ بَعْضُهُمْ أَوْلَى بِبَعْضٍ فِي كِتَابِ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ" نزلت في السنة الثانية أعقاب غزوة بدر.
وفي أواخر السنة السادسة نزلت هذه الأية: "لَقَدْ رَضِيَ اللَّهُ عَنِ الْمُؤْمِنِينَ إِذْ يُبَايِعُونَكَ تَحْتَ الشَّجَرَةِ فَعَلِمَ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَنْزَلَ السَّكِينَةَ عَلَيْهِمْ وَأَثَابَهُمْ فَتْحًا قَرِيبًا"
وفي السنة التاسعة عن غزوة تبوك بعد خيبر وهي آخر غزوات الرسول صلى الله عليه وسلم: "وَالسَّابِقُونَ الْأَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ وَالَّذِينَ اتَّبَعُوهُم بِإِحْسَانٍ رَّضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَأَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي تَحْتَهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا أَبَدًا ذَلِكَ الْفَوْزُ الْعَظِيمُ" وفي آية أخرى في نفس السورة "لَّقَد تَّابَ اللَّهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرِينَ وَالْأَنصَارِ الَّذِينَ اتَّبَعُوهُ فِي سَاعَةِ الْعُسْرَةِ مِن بَعْدِ مَا كَادَ يَزِيغُ قُلُوبُ فَرِيقٍ مِّنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ إِنَّهُ بِهِمْ رَءُوفٌ رَّحِيمٌ".
وهناك آيات أخرى: "لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ أُولَئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ"
وقوله: وَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوا لَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًا وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَ، لَيُدْخِلَنَّهُم مُّدْخَلًا يَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌ"
فهذه آيات واضحة قطعية الدلالة أن الله تعالى رضي عنهم ولا ينقلب رضاه أبدا سبحانه ولا يخلف الله تعالى ما وعدهم به ومن خالف فيجب أن يأتي بآية صريحة أمثالها لا بروايات آحاد ولا بروايات عامة تحتمل أوجها عدة. فهذه آيات العصمة عصمت هؤلاء الصحابة من الردة والكفر والنفاق ومن سخط الله تعالى وغضبه ووعدهم الجنة وأنهم خالدون فيها أبدا وأن ذلك الفوز العظيم. فأثبت لهم الفوز وانتهى الأمر، هذا حكم الله فيهم وهو أدرى بعباده. ومن لعنهم أو زعم أنهم في النار وأنهم باؤا بغضب من الله تعالى ولم يحسن الظن فيهم ويجمع بين الأحاديث والآيات فقد اعترض على حكم الله تعالى. هذا الله يحكم كما يريد هو والأمر له كله فلا يجوز لأحد أن يقدم كلامه على كلام الله تعالى.
لا كليني ولا بخاري ... فتب إلى الله تعالى ...
|
|
|
|
|