|  | 
| 
| 
| عضو  برونزي 
 |  | 
رقم العضوية : 83053
 |  | 
الإنتساب : May 2018
 |  | 
المشاركات : 826
 |  | 
بمعدل : 0.30 يوميا
 |  |      |  |  |  
   
 
   
 
 | كاتب الموضوع : 
محمد علي 92
المنتدى : 
منتـدى سيرة أهـل البيت عليهم السلام 
			 بتاريخ : 24-08-2024 الساعة : 05:54 PM 
 
 46 - عنه (عليه السلام) : إن الدنيا كالشبكة تَـلـتَـفّ على مَن رَغِبَ فيها .
 47 - عنه (عليه السلام) : الدنيا غنـيمـة الحمـقى .
 
 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ــــــــ
 
 ۞ إِنَّ ٱلَّـذِینَ لَا یَـرۡجُـونَ لِـقَـاءَنَـا وَرَضُـوا بِٱلۡحَـیَـاةِ ٱلـدُّنۡـیَـا وَٱطۡـمَـأَنُّـوا بِـهَـا وَٱلَّـذِیـنَ هُـمۡ عَـنۡ آیَاتِـنَـا غَـافِـلُـون .۞ أُو۟لَـئـكَ مَـأۡوَاهُـمُ ٱلـنَّـارُ بِـمَـا كَـانُـوا یَـكۡـسِـبُـون .۞
 [سُورَةُ يُونُس/ 7 - 8 ]
 
 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ــــــــ
 
 48 - الإمام الصادق (عليه السلام) : إنْ كانتِ الدنيا فانِـية فالطمأنينة إليها لماذا؟!
 
 49 - الإمام الحسين (عليه السلام) : وجِدَ لوح تحت حائط مدينة مِنَ المدائن فيه مكتوب : أنا الله لا إله إلا أنا ومحمد نبيي... عجبتُ لِمَنِ اختبرَ الدنيا كيف يطمئن؟! (2).
 
 
 50 -*الإمام علي (عليه السلام) : قال الله تعالى : عجبت لِـمَن يرى الدنيا وتَـصَـرُّف أهلها حالاً بَعد حال كيف يطمئن إليها؟! .
 
 51 - عنه (عليه السلام) : كم من واثقٍ بِها قد فَـجَـعَـتْـهُ ، وذي طمأنينة إليها قد صَرَعَـتْـهُ ، وذي حَذَرٍ قد خَـدَعَـتْـهُ .
 
 [ فَـجَـعَـتْـهُ :   أنزلت به مُصيبة ومِحْنَة  شديدة / أوجعته .]
 [   صَرَعَـتْـهُ : صَرَعَ*الـرَّجُلُ عَـدُوَّهُ : أَرْدَاهُ قَـتِيلاً ]
 
 
 52 - عنه (عليه السلام) : انظُـر إلى الدنيا نَـظَـرَ الزاهد المُـفارق ، ولا تنظر إليها نظر العاشقِ الوامق .
 
 [   الوامق : المُـحِبّ . وَمَـقَ : أحَـبَّ .  ]
 
 
 53 - عنه (عليه السلام) : أوصيكم بالرفض لهذه الدنيا التاركة لكم ، وإن لم تحبوا تركها... فلا تنافسوا في عز الدنيا وفخرها ، ولا تعجبوا بزينـتها ونعيمها ، ولا تجزعوا من ضرائها وبؤسها ، فإن عِـزها وفخرها إلى انقطاع ، وإن زينـتَها ونعيمَـها إلى زوال ، وضرائها وبؤسها إلى نفاد (نفاذ) .
 
 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ــــــــ
 
 فأما من طغى * وآثر الحياة الدنيا * فإن الجحيم هي المأوى) * (2).
 (٢)*النازعات: ٣٧*- ٣٩.
 
 
 ۞ فَـأَمَّـا مَـن طَـغَـى ۞
 ۞ وَآثَـرَ ٱلۡـحَـیَـاةَ ٱلـدُّنۡـیَـا ۞
 ۞ فَـإِنَّ ٱلۡـجَحِـیمَ هِـيَ ٱلۡـمَـأۡوَى ۞
 [سُورَةُ النَّازِعَات/37 - 38 - 39]
 
 
 ۞ بَلۡ تُؤۡثِرُونَ ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَا ۞
 ۞ وَٱلۡـَٔاخِرَةُ خَیۡرࣱ وَأَبۡقَى ۞
 [سُورَةُ الأَعۡلَى / 16 -17]
 
 ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ  ــــــــ
 
 54 - لقمان (عليه السلام) - لابنه وهو يَعِـظُـه -  : بِـع دنياك بآخرتك تربحهما جميعاً ، ولا تَـبِـع آخرتك بدنياك تخسرهما جميعاً ! .
 
 55 - سويد بن غفلة : دخلت على أمير المؤمنين (عليه السلام) بعد ما بويـع بالخلافة ، وهو جالس على حصير صغير ، وليس في البيت غيره ،
 
 ـ فقلت : يا أمير المؤمنين ! بِـيَدِك بيتُ المال ولستُ أرى في بيتك شيئاً مِـمّا يحتاج إليه البيت؟
 
 ـ فقال (عليه السلام) : يا بن غفلة ، إن اللبيب لا يتأثـث في دار النقلة ، ولنا دار أمن قد نقلنا إليها خير متاعنا ، وإنا عن قليل إليها صائرون .
 
 56 - الإمام الحسين (عليه السلام) : إن الناس عبيد الدنيا ، والدِين لَـعِـقٌ عـلى ألسنتهم ، يَحوطُونَـهُ ما دَرَّت معائشهم ، فإذا مُحِّصوا بالبلاء قَـلَّ الدَيَّانون .
 
 57 - الإمام علي (عليه السلام) : مَن أحبَّ الدينار والدِرهم فهو عَـبَدَ الدنيا .
 
 58 - رسول الله (صلى الله عليه وآله) : الدنيا سجن المؤمن وجـنَّـة الكافر .
 
 59 -  رسول الله (صلى الله عليه وآله) : الدنيا لا تصفو لمؤمن ،
 كيف وهي سجنه وبلاؤه ؟! .
 
 60 - الإمام الباقر (عليه السلام)*- في الدعاء - : أسألك اللهم الرفاهية في معيشتي ما أبقيتني ، معيشة أقوى بها على طاعتك ، وأبلغ بها رضوانك... ولا تجعل الدنيا عَـلَـيَّ سجنا ، ولا تجعل فراقها عَـلَـيَّ*حزنا .
 
 
 |  |  |  |  |  | 
 |