عرض مشاركة واحدة

abouomar
مــوقوف
رقم العضوية : 11719
الإنتساب : Nov 2007
المشاركات : 27
بمعدل : 0.00 يوميا

abouomar غير متصل

 عرض البوم صور abouomar

  مشاركة رقم : 36  
كاتب الموضوع : طيار المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 15-11-2007 الساعة : 02:02 AM


اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حيدر الموسوي [ مشاهدة المشاركة ]
انظروا الى هكذا عبارة(ادا كنتم ترون ان الاسلام لم يكن عزيزا فهده مغالطة لان في زمن الخلفاء الراشدين تم تدمير اكبر قوتين في العالم انداك دولة الفرس ودولة الروم وانتشر الاسلام من حدود الصين الى بلاد الاندلس .وتم هدا النصر بواسطة رجال ما عرف التاريخ لهم مثيلا .وانا بدوري اسالك متى كان الاسلام عزيزا في زمن ائمتكم؟)) انتهت العبارة ان كانت هذه عبارة!! ياحيدر الجملة تتكون من فعل وفاعل ومفعول فانا لست هنا كي تصحح لي عباراتي والا لكان عليكم ان تسموا المنتدى منتدى اللغة والنحو.

وواضح ان كاتبها لا يخجل ولا يستحي؟ليس لي ما اخجل او استحيى منه فانا لم اتي بعبارات نابية وانما مجرد سؤال ونحن ياسيد حيدر في منتدى حوار والحوار لا يكون بين متفقين على راي واحد انما بين نقيضين والحجة تقارع الحجة اما ان اتي الى منتدى الحوار واسمع اقوالكم واؤمن عليها واقول صدق حيدر او غيره فهدا يكون في قاعة الدرس.ثم يا اخي خدني على قد عقلي اعتبرني ضالا انشد الحق ولا تنس قوله تعالى وادا الدي بينك وبينه عداوة كانه ولي حميم.
متى كان الاسلام عزيزا في زمن ائمتنا ؟؟ لا الاسلام لم يكن عزيزا زمن علي بن ابي طالب صلى الله عليه الذي يحل كل المشاكل يسال ولا يسال ولولاه لهلك عمر كما جاء على لسانه
انا لم ادكر الامام علي رضي الله عنه الا بكل خير اتدري لمادا ؟لانه حسب اعتقادنا من الخلفاء الراشدين وقد دكرتني بحسن شحاته وهو يلعن العشرة المبشرين بالجنة ونسي ان ضمن هؤلاء العشرة الامام علي رضي الله عنه
لم يكن الاسلام عزيزا زمن الامام الحسن صلى الله عليه وخاصة لانه حارب الطليق المجرم المطلوب معاوية لعنه الله ولعن ابيه وابنه ولعن كل من يرضى به .
لم يكن الاسلام عزيزا زمن مولانا الامام الحسين صلى الله عليه لانه عمل اكبر ملحمة استشهادية في تاريخ البشرية !! لا هذه ليست عزة !!!
لم يكن الاسلام عزيزا زمن الامام على السجاد زين العابدين عليه السلام صاحب رسالة الحقوق وجهاده الدعوي بوجه الهجمة الاموية!!
لم يكن الاسلام عزيزا زمن الامام محمد الباقر عليه السلام وهو باقر العلم وحمله احد الصحابة سلام الرسول عليه بعد 60 عاما !!
لم يكن الاسلام عزيزا زمن الامام جعفر الصادق عليه السلام صاحب اول جامعة في التاريخ عدد طلابها 4000 طالب بضمنهم النعمان بن ثابت مولى بني تميم (ما يسمى بالامام الاعظم!!) كما جاء في كتاب كنز العمال وهم في 900 حلقة لا تشبه احدها الاخرى .
لم يكن الاسلام عزيزا زمن الامام موسى الكاظم عليه السلام الذي قتله المجرم هارون العباسي اللارشيد لعنة الله عليه وعلى من مجده عارفا بظلمه.
لم يكن الاسلام عزيزا زمن علي الرضا عليه السلام وهو من وعده المامون المجرم بولاية العهد ثم اغتاله بعدها .
لم يكن الاسلام عزيزا زمن محمد الجواد عليه السلام الذي منذ ان استلم الامامة طفلا صغيرا يجيب على اكبر المسائل بحضور اكبر علماء الدولة.
لم يكن الاسلام عزيزا زمن الامام علي الهادي عليه السلام صاحب الورع والتقوى الذي استعدوه من السجن لمهمة عويصة هددت كيان الاسلام ان كان الاسلام يهمكم .
لم يكن الاسلام عزيزا زمن الامام الحسن العسكري عليه السلام والد الامام المهدي عجل الله تعالى فرجه .
ولا الاسلام عزيز الان بالامام المهدي الحجة الغائب سلام الله عليه ؟
لا الاسلام ليس عزيزا بهؤلاء !! بل عزيز بشلة المجرمين من امويين وعباسيين وهواة جمع نساء هذه هي العزة !!

هؤلاء ائمتنا نحن الشيعة المسلمين الحقيقيين وبقية المسلمين الاصطناعيين هؤلاء ليسوا لهم ائمة .

اولا. النسب لا يغني عن الطلب لان الميزان الدي نوزن به هي التقوى ان اكرمكم عند الله اتقاكم فابو لهب لم تفده انه عم النبي وابن نوح لم يفده انه ابن نبي .ثم ياسيد النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (لا يزال أمر هذا الدين قائماً- مانعاً.. قوياً .. عزيزاً- ما ولي اثنا عشر خليفة) هل ترون الآن منذ سقوط الخلافة إلى يومنا هذا أن الدين عزيز؟ انظروا إلى أحوال المسلمين اليوم، هل الدين عزيز؟ هل الدين منيع؟ هل الإسلام عالٍ في الأرض؟ أين يتحدث النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟ نكذب النبي أو نكذب الذين يزعمون هذه الدعوى ويدعونها زوراً ويقولون: إنه أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بالاثني عشر في هذا الحديث؟
كذلك انتم تقولون: إن أئمتكم كانوا يتقون، وكانوا خائفين مستترين، والنبي صلى الله عليه وسلم يقول: دين منيع، دين قوي، أين الدين المنيع والقوي مع خوف واستتار؟ إذا كان القائم على الدين خائفاً مستتراً متقياً فكيف يكون الدين قائماً عزيزاً منيعاً؟!
ثم إن الحديث ليس فيه حصر، يخبر النبي صلى الله عليه وسلم أنه في أثناء خلافة اثني عشر خليفة يكون الدين منيعاً، هل قال النبي صلى الله عليه وآله وسلم: وسيحكم غيرهم، وسيتوقف الأمر عند هؤلاء، وستقوم القيامة على الثاني عشر من هؤلاء؟ لا يوجد شيء من هذا الحديث أبداً، الحديث يتكلم بخبر يخبر عنه النبي صلى الله عليه وسلم بأمور مستقبلية وهدا دليل على صدق نبوته.
ثانيا.أخرج الإمام مسلم في صحيحه من حديث زيد بن أرقم، قال: (قام رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم فينا خطيباً بماء يدعى خما، بين مكة والمدينة، فحمد الله وأثنى عليه ووعظ وذكر، ثم قال: أما بعد: ألا يا أيها الناس إنما أنا بشر يوشك أن يأتي رسول ربي فأجيب، وأنا تارك فيكم ثقلين: أولهما: كتاب الله، فيه الهدى والنور، فخذوا بكتاب الله واستمسكوا به، قال: فحث على كتاب الله ورغب فيه، ثم قال: أذكركم الله في أهل بيتي..أذكركم الله في أهل بيتي..أذكركم الله في أهل بيتي) قال الحصين الراوي عن زيد: [[ومن أهل بيته يا زيد؟ أليس نساؤه من أهل بيته؟ قال: نعم، ولكن أهل بيته من حرم الصدقة بعده، قال: ومن هم؟ قال: هم آل علي، وآل عقيل، وآل جعفر، وآل العباس، قال: كل هؤلاء حرم الصدقة؟ قال: نعم]].يعني حتى لو قال صلى الله عليه وسلم من بني هاشم فبنو هاشم كثر وسنجد من يستدل بالحديث على خلافة اخرين من بني هاشم غير ال علي .

من مواضيع : abouomar 0 سيرة السيد علي السيستاني
0 سؤال الى جميع من في المنتدى 2
0 مارايكم في هده السور؟
0 سؤال الى جميع من في المنتدى
رد مع اقتباس