|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 12172
|
الإنتساب : Nov 2007
|
المشاركات : 794
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عباس.
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 16-12-2007 الساعة : 09:43 PM
(( إنّ الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة )) الاحزاب : 57 .
( أوْلَئكَ الَّذينَ لَعَنَهم اللَّه فَأَصَمَّهمْ وَأَعْمَى أَبْصَارَهمْ )) محمّد : 23 .
ولعن الرسول (ص) عمرو بن العاص بقوله :[ اللهم إنّ عمرو بن العاص هجاني وهو يعلم أنّي لست بشاعر ، فاهجه والعنه عدد ما هجاني ] كنز العمّال 13/ 548 . كما أنّه (ص) لعن آخرين ، ومن هنا جاز لنا أن نلعن من لعنه النبي الكريم (ص) .
ولعن أيضاً معاوية وأباه وأخاه بقوله (ص) :[اللهم العن القائد والسائق والراكب ] فالراكب هو أبو سفيان ومعاوية وأخوه أحدهما قائد والآخر سائق ، راجعوا وقعة صفّين 217 طبع مصر ، والنهاية في غريب الحديث والأثر 4 / 87 . كما لعن أيضاً الحكم بن العاص وابنه مروان ، راجعوا تاريخ ابن الأثير 3 / 199 .
( فاطمة بضعة مني من آذاها فقد آذاني ومن أحبها فقد أحبني ) صحيح الترمذي : 3 / 319 ، مستدرك الحاكم : 3 / 158 ، حلية الاولياء : 2 / 40 .
فنحن أيضاً نلعن كلّ من ظلم رسول الله (ص) وأهل بيته (ع) وبالأخص أبنته المظلومة المغصوب حقّها فاطمة الزهراء (عليها السلام) .
ولكن كيف نقنعكم فأنتم اصلا لا تعترفون بعداوة هؤلاء لمحمد واهل بيته عليهم افضل الصلاة والسلام جميعا
|
|
|
|
|