|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 17015
|
الإنتساب : Feb 2008
|
المشاركات : 747
|
بمعدل : 0.12 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
DaShTi
المنتدى :
المنتدى العام
بتاريخ : 16-02-2008 الساعة : 06:44 PM
عمل لمن أراد مشاهدة الجنة ومفعده فيها
في عدة الداعي عن الباقر عليه السلام من قرأه سورة القدر في ليله مائة مرة رأى الجنة قبل أن يصبح
وفي درا السلام عن كتاب مجموع الرائق من أزهار الحدائق في باب منافع القرآن الكريم المروية عن الأئمة عليهم السلام : ( إن من قراءة سورة الإخلاص ألف مرة في يوم وليلة لم يمت حتى يرى مقعده في الجنة
وفي المحاسن عن أبي جفعر عليه السلام من ختم القرآن في مكة لم يمت حتى يرى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ويرى منزله في الجنة
وفي جمال الأسبوع قال النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - (( من صلى ليلة الجمعة أربع ركعات يقرأ فيها (( قل هو الله أحد )) ألف مرة في كل ركعة مائتين وخمسين مرة لم يمت حتى يرى الجنهة لو يرى له
والصلاه على النبي ألف مرة لم يمت حتى يرى الجنه
عمل لمن أراد أن يرى ما يشاء في المنام
فب المصباح قال رأيت بخط الشهيد أنه من أراد أن يرى ما يشاء في نومه فليضطجع على جانبه الأيمن ويقرأ الشمس والليل والحجد والإخلاص والمعوذتين ثم يقول (( اللهم أرني في منامي كذا واجعل لي من أمري فرجاً ومخرجا)) ليلة وإلا فثلاث ليال وأكده سبع فإنه يرى ما يشاء إن شاء الله تعالى
عمل لمن يريد الفرج أو معرفه الدواء في المنام
في دار السلام عن خواص القرآن أنه من ابتلى بمرض عسر عليه برؤه فليتطهر وليلبس أطهر ثيابه وينام على فراش طاهر ولا يبيتن عند امرأته ويقرأ ألم نشرح لك سدرك خمس عشرة مرة وكذلك الضحى ويسأل الله تعالى أن يبين له الدواءه فإنه يرشد إن شاء الله تعالى
وفي البلد الأمين أن من كان له حاجة أو نزل به مهم صعب لا يجد له فرجا قلينام مع الطهارة في فراش طاهر ولا ينام مع امرأته ويقرأ عنده والشمس والليل وكل واحد سبع مرات ثم يقول ( يا ملائكه ربي بحق هذه السورة ومن أنزلها وبحق من أنزلت عليه وبحق أسم الله عليكم وآياته التامات كلها إلا ما اخبرتني كذا وكذا ويسم حاجته فإنه يرى علاجه فيه
وفي مكارم الأخلاق روي أن من عرض له مهم وأراد أن يعرف وجه الحلية في فينبغي أن يقرأ حين يأخذ مضجعه هاتين السورتين كل واحد سبع مرات والشمس وضحاها والليل إذا يغشى فإنه يري شخصاً يأتيه ويعلمه وجه الحلية في والنجاه منه
عمل لمن أراد الاستخاره في المنام
في دار السلام عن المصباح عن كتاب لفظ الفوائد إن قرأ عند منامه آية الكهف الآية 102 (" أفيحسب الذين كفروا .. إلى إلى آخر السورة ثم يقول (( اللهم صل على محمد وآل محمد وأرني بياضاً وحمرة إن من كان لي في كذا وكذا خيرة وإن كان لي في كذا وكذا شر فأرني سوادا وحمرة ثم ينام فإنه يرى أحد الأمرين إن شاء الله تعالى
وفي دار السلام من قال يا هادي اهدني إلى كذا يا عليم علمني كذا يا خبير خبرني كذا يا مبين بين لي كذا وسمي ما شاء من امر ثم نام أطلعه الله في نومه على ذلك
عمل لمعرفه السارق في المنام
في دار السلام عن كتاب الدعوات أن من قرأ (( يا واحد يا باقي يا أول كل شيء وأخره )) ليلة الأثنين مائة وعشرين مرة فإنه يرى في منامه ما سرق له في أي موضع ومن أخذه
عمل لرفع الهموم الدنيا والآخرة
في دار السلام عن بعض مجاميع الشيخ البهائي مما ينسب إلى زين العابدين عليه السلام :
إن كنت تطلب راحة وسعادة ومن الأمور الصالحات تمكن
قل يا كريم ويا رحيم ففيها سر عظيم ظاهر متيقن
تقرأها ألفا طاهراً متطهراً في خلوة الليل حين تنام الاعين
يأتيك آت في منامك قائلا لك ما يسر به التقي الموقن
فهناك تلقى راحة وسعادة طول الحياة وبعده لا تحزن
|
|
|
|
|