|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 21715
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 59
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رجل من مكة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-08-2008 الساعة : 04:04 PM
اقتباس :
|
مقام الزهراء عند اهل السنة هى سيدة نساء العالمين
|
وهو مقامها عندنا سلام الله عليها حقيقة وواقعا, لا إدعاءا كما هو عندكم!
إذا لو كان واقعا وحقيقة عندكم لما ردها خليفتكم أبو بكر حينما طالبت بحقها واخترع حديثا لنصرة باطله! حتى غضبت عليه وماتت لا تكلمه من وجدها عليه!
اقتباس :
|
مقام الزهراء رضى الله عنها عند السنة هى العابدة الزاهدة
|
وهو مقامها عندنا سلام الله عليها حقيقة وواقعا, لا إدعاءا كما هو عندكم!
إذ لو كان حقيقة لما تردد أبو بكر في رد ما طالبته برده لها!!
اقتباس :
|
تعلوا نبحر فى رويات الشيعة التى تشخص فاطمة رضى الله عنها
وهنا تشخيص الشيعة وحكمهم ان فاطمة رضى الله عنها مادية وتبحث عن الدنيا فقط
|
سننظر أصدقت أم كنت من الكاذبين!
اقتباس :
|
عن أبي عبدالله عليه السلام قال: إن فاطمة عليها السلام قالت لرسول الله: زوجتني بالمهر الخسيس؟ فقال لها رسول الله صلى الله عليه وآله: ما أنا زوجتك، ولكن الله زوجك من السماء
|
هذه الرواية الشريفة لا تفيد دعواك! إلا إذا زعمت أن الله عز وجل حينما قال لعيسى عليه السلام: { أأنت قلت للناس اتخذوني وأمي إلهين من دون الناس } كان جاهلا وهو الكفر الواضح.
بل تفيد أنها سلام الله عليها أرادت إعلام من يسمع بأن مهرها كان زهيدا وبسيطا أنه ليس كذلك عند الله عز وجل بل هو مهر عظيم جدا.
والرواية الشريفة موجودة في الكافي: 5/378.
أما رواية الحائط فعلى فرض ثبوتها, فلا تكشف عن دعواك, إذ هل من يشتكي جوعه وجوع أبناءه هو مادي ويبحث عن الدنيا فقط!! ما لكم كيف تحكمون!
أما رواية طلب الخادم فهي مروية في صحاحكم لو كنت تعقل ما تكتب! ولا دلالة في طلب الخادم على المادية والبحث عن الدنيا فقط, فرسول الله صلى الله عليه وآله كان لديه خدم كأنس بن مالك وأبي رافع القبطي.
اقتباس :
|
سوف نوضح شخصية فاطمة رضى الله عنها عند الشيعة
قد يقرأ احد اعداء الاسلام قصة فدك
ويقول لا نستغرب هذا من فاطمة رضى الله عنها فهى فى كتبكم مادية
كل همها المال
|
أقول قد بينا فساد ما ذكرته ولله الحمد, أما مطالبة فاطمة سلام الله عليها بفدك, فلا يعني ماديتها وأنه لا هم لها إلا المال, إلا إذا كانت مطالبتك بمالك وحقك بعد اغتصابه منك دليلا على ماديتك وأنه لا هم لك إلا المال, فاعقل رعاك الله ما تكتب, فأنت محاسب وربك عالم بما تسر وما تعلن.
والله ولي التوفيق.
|
|
|
|
|