|
عضو جديد
|
رقم العضوية : 21715
|
الإنتساب : Aug 2008
|
المشاركات : 59
|
بمعدل : 0.01 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رجل من مكة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 28-08-2008 الساعة : 04:31 PM
اقتباس :
|
وفي رواية: قالت فاطمة رضي الله عنها: إنك زوجتني فقيراً لا مال له، فقال: زوجتك أقدمهم سلماً، وأعظمهم حلماً، وأكثرهم علماً
هذا قول فاطمة رضى الله عنها موافق لقول نساء قريش
لا ادرى الم تعلم فاطمة ان زواجة من على رضى الله عنة من السماء
|
أقول:
هذه الرواية أخرجها أحمد في مسنده كما حكى المعتزلي في شرح نهج البلاغة والقندوزي في ينابيع المودة وغيرهما ولم ترد من طرقنا, فحري بها أن تكون عليك لا لك فوفق منطقك هذه الروايات تكشف عن كون فاطمة مادية ولا هم لا إلا المال وأنت زعمت أن فاطمة سلام الله عليها عندكم زاهدة فهذه الرواية تكذيب لزعمك وفق منطقك والحمد لله.
اقتباس :
|
يقول احد النواصب لعنة الله
ان على رضى الله عنة اصابة الملل من فاطمة رضى الله عنها
حتى انة تجرأ واراد الزواج عليها فى حياة النبى صلى الله علية وسلم
ولكن نبى الله قال لة فاطمة بضع منى من اغضبها اغضبنى
وعلى رضى الله عنة احترم قول النبى صلى الله علية وسلم وصبر على طلبات فاطمة وحبها للمال
وكثرة شكاوها للنبى صلى الله علية وسلم
حتى انها وجدت جارية عند على رضى الله عنة نام على فخذها
وعند وفاتها لم يتأخر وتزوج بعد الاربعين يوما من وفاتها
|
يبدو أن هذا الناصبي منكم فقضية خطبته لبنت أبي جهل هي من طرقكم ولم يثبت من طرقنا أن عليا قد خطبها!
أما زواجه صلوات الله عليه بعد استشهادها فكان بوصية منها, ولا دلالة في نكاح الرجل امرأة بعد فراق زوجته على تضجره منها ومن معاشرتها لو كنت تفهم.
والله ولي التوفيق.
|
التعديل الأخير تم بواسطة سمهري ; 28-08-2008 الساعة 04:34 PM.
|
|
|
|
|