[ابو الثوار]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة [ مشاهدة المشاركة ]

بسم الله الرحمن الرحيم مشكلة والله سأعطيك دروسا في علم الرجال بالمجان حتى عندما تتحاور مع الطرف الاخر لا تكثر احراجاتك اولا : بريد بن معاوية رضوان الله تعالى عليه: قال النجاشي : " بريد بن معاوية أبوالقاسم العجلي ، عربي ، روى عن أبي عبدالله وأبي جعفر عليهما السلام ، ومات في حياة أبي عبدالله عليه السلام ، وجه من وجوه أصحابنا ، وفقيه أيضا". يقول العلامة الغفاري في كتابه اصول علم الرجال المرتبة الأولى: ما تدلّ على فوق الوثاقة وهي كثيرة، منها: ـ فضله أشهر من أن يوصف. 2 ـ كلّ ما يوصف به الناس من جميل، وثقة وفقه فهو فوقه. 3 ـ كبير الشأن ، عظيم المحلّ. 4 ـ كان أوثق الناس في الحديث، وأثبتهم. 5 ـ أوثق الناس عند الخاصّة والعامّة، وأنسكهم نسكاً، وأورعهم، وأعبدهم. 6 ـ جليل القدر عظيم المنزلة فينا وعند المخالفين. 7 ـ من زهّاد أصحابنا وعبّادهم ونسّاكهم. 8 ـ عظيم المنزلة في العلم والدين والدنيا. 9 ـ شيخ أصحابنا ومتقدّمهم. 10 ـ وجه أصحابنا وفقيههم. هل فهمت ;) ؟؟ ========================== تقـــول: قــلت: صراحة صدق تنبؤ الإمام الصادق ع لكن مابي اذكر كلامه حتى لا تحزن هناك فرق يا جاهل بين الخوف وبين خوفه على دين :cool: 1- إذا كان فهمك المعوق الخوف على نفسه فأقول : (إِذْ دَخَلُوا عَلَى دَاوُدَ فَفَزِعَ مِنْهُمْ قَالُوا لا تَخَفْ خَصْمَانِ بَغَى بَعْضُنَا عَلَى بَعْضٍ فَاحْكُمْ بَيْنَنَا بِالْحَقِّ وَلا تُشْطِطْ وَاهْدِنَا إِلَى سَوَاءِ الصِّرَاطِ) (سورة ص: 22) وايضا (فَأَوْجَسَ مِنْهُمْ خِيفَةً قَالُوا لا تَخَفْ وَبَشَّرُوهُ بِغُلامٍ عَلِيمٍ) (سورة الذاريات: 28) فهؤلاء خافوا الانبياء فهل ايضا تضيفهم معنا بالقائمة 2- وهو فهم المسلمين ،، انه الرســـول خاف على الدين ولم يخف لنفسه مصداقا لقــول الله سبحانه..،، (وَأَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ وَلَّى مُدْبِراً وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَى لا تَخَفْ إِنِّي لا يَخَافُ لَدَيَّ الْمُرْسَلُونَ) (سورة النمل: 10) والرواية تقول،،: فهذا تخوف طبيعي ;) وليس خوف نفسي أي داخلي اخيرا : الرواية صحيحة السند:cool:

ما اروعك مولانا وما اقوى حججك على الوهابية
وكم يسعدني ان اتامل في ما يطرحه قلمك
من ححج قاطعة
ولكني ماذا نفعل ان كانت العقول متحجرة
والقلوب ميته

انظر ولن تجد رد على كلامك
لان البغض الذي في قلوبهم يمنعهم من الاعتراف بالحق

فبارك الله بيك اخوي وسدد الله خطاك