|
عضو برونزي
|
رقم العضوية : 26736
|
الإنتساب : Dec 2008
|
المشاركات : 541
|
بمعدل : 0.09 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
عبد محمد
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 13-12-2008 الساعة : 01:04 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيال مزدوج
[ مشاهدة المشاركة ]
|
لأتهم خوارج
هات سند على انهم فيهم صحابه ..؟؟؟؟؟
بل كان علي رضي الله عنده في بيته
الا انه رفض عثمان بن عفان رضي الله عنه القتال في المدينه
أحتراماً لمدينه رسول الله صلى الله عليه وسلم
فدخلو عليه بيته فقتلوه بالسيف وهو يقرأ القرآن
رحمك الله ياعثمان ورضي الله عنك فقد كانت الملائكه تستحي منه
وكان بالغ السخاء على المسلمين
والله لأن القلب يتكبد حزناً على مقتل عثمان رضي الله عنه وأرضاه
|
راجع الطبري 5/122 وابن الأثير3/73
وروى الطبري
عن عبدالله بن عيّاش بن أبي ربيعة انّه قال : دخلت على عثمان فتحدثت عنده ساعة ، فقال : يا ابن عيّاش ! تعال . فأخذ بيدي فأسمعني كلام مَن على عثمان فسمعنا كلاماً ; منهم من يقول : ما تنتظرون به ؟ ومنهم من يقول : أنظروا عسى أن يراجع . فبينا أنا وهو واقفان إذ مرّ طلحة بن عبيدالله فوقف فقال : أين ابن عديس.
فقيل : ها هو ذا .
قال : فجاءه ابن عديس فـناجاه بشيء ، ثمّ رجع ابن عديس فقال لأصحابه : لا تتركوا أحداً يدخل على هذا الرجل ولا يخرج من عنده . فقال عثمان : اللّهمّ اكفني طلحة بن عبيدالله فإنّه حمل عليّ هؤلاء وأ لّبهم . والله إنِّي لأرجو أن يكون منها صفراً وأن يسفك دمه ، إنّه انتهك منِّي ما لا يحلّ له ... قال ابن عيّاش : فأردت أن أخرج فمنعوني حتّى مرّ بي محمّد بن أبي بكر ، فقال : خلّوا سبيله فخلّوني ...
وبلغ عليّاً أنّ القوم يريدون قتل عثمان ... فقال للحسن والحسين : اذهبا بسيفيكما حتّى تقوما على باب عثمان فلا تدعا أحداً يصل إليه ...
فخضب الحسن بالدماء على بابه وشجّ قنبر مولى عليّ ، فلمّا رأى ذلك محمّد بن أبي بكر خشي أن يغضب بنو هاشم لحال الحسن والحسين فيثيروها فتنة ، فأخذ بيد رجلين فقال لهما ; إن جاءت بنو هاشم فرأت الدماء على وجه الحسن كشفوا الناس عن عثمان وبطل ما تريدون ولكن مرّوا بنا حتّى نتسوّر عليه الدار فنقتله من غير أن يُعلم ، فتسوّر محمّد وصاحباه من دار رجل من الأنصار حتّى دخلوا على عثمان وما يعلم أحد ممّن كان معه لأ نّهم كانوا فوق البيـوت ولم يكن معـه إلاّ امرأته ، فقال محمّد بن أبي بكر : أنا أبدأكما بالدخول فإذا أنا ضبطته فادخلا فتوجّآه حتّى تقتلاه ، فدخل محمّد فأخذ بلحيته ، فقال عثمان : لو رآك أبوك لساءه مكانك منِّي ، فتراخت يده ودخل الرجلان فتوجّآه حتّى قتلاه .
|
|
|
|
|