|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 8016
|
الإنتساب : Aug 2007
|
المشاركات : 6,384
|
بمعدل : 0.98 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
خادم_الأئمة
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-12-2008 الساعة : 03:08 PM
ابو حسون تعسا لك ولدينك الذي لا اعلم من اين تأخذ فيه تعاليمك
تعسا لك ولربك الشاب الامرد وليس ربي ورب السنة تعالى الله عز وجل
تعسا لك وعلى دينك المصطنع من اليهود والمسيحين والاسلاميين
اخذتم قشور الاسلام وتمسكتم بأحبار اليهود امثال كعب الاحبار وانا اقول كعب احذية النساء
عفوا عفوا الكعب بدعة فلم نقصد جرحكم
إذا كان اقوال علمائك لا تعتبر به وتضعه تحت ارجلك النجسة فتحكم بالرغم من اباحة علماءك لقول عبد محمد وتقول اننا مشركين
واذا كانت ايات الله عندك لا تساوي اي شيئ فهذا ليس بغريب عليكم :rolleyes:
تقولون حسبنا كتاب الله وتبكون وتدافعون عن قول عمر حسبنا كتاب الله ،، وعندما نقول لكم (وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا إِلَى مَا أَنْزَلَ اللَّهُ وَإِلَى الرَّسُولِ رَأَيْتَ الْمُنَافِقِينَ يَصُدُّونَ عَنْكَ صُدُوداً) (سورة النساء: 61)
فهنا تحدي لكم يا اشباه الرجال قل قيل انه عبد فلان اذا كان المقصود منها خادم فلان تعتبر كفر وزندقه او شرك كما تقول وإلا انتم والنساء السلفيات لا نعتب عليكم
ونكرر دليلنا للمره الاخيره من اقوال علماءك يا من تكون كالصحابي هيت
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خادم_الأئمة
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اللهم صل على محمد وآل محمد
من كتاب فيض القدير لأبن حجر السني
- (أحب الأسماء) التي يسمى بها الإنسان (إلى الله ما تعبد له) بضمتين فتشديد بضبط المصنف لأنه ليس بين العبد وربه نسبة إلا العبودية فمن تسمى بها فقد عرف قدره ولم يتعد طوره وقال الأذرعي من أجلاء الشافعية ووقع في الفتاوى أن إنسانا سمى بعبد النبي فتوقفت فيه ثم ملت إلى أنه لا يحرم إذا قصد به التشريف بالنسبة إلى النبي صلى الله عليه وسلم ويعبر بالعبد عن الخادم ويحتمل المنع من ذلك خوف التشريك من الجهلة أو اعتقاد أو ظن حقيقة العبودية انتهى.
وقال الدميري : التسمي بعبد النبي قيل يجوز إذا قصد به النسبة إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم ومال الأكثر إلى المنع خشية التشريك واعتقاد حقيقة العبودية كما لا تجوز التسمية بعبد الدار وقياسه تحريم عبد الكعبة (وأصدق الأسماء همام) كشداد من هم عزم (وحارث) كصاحب من الحرث وهو الكسب وذلك لمطابقة الاسم لمعناه إذ كل عبد متحرك بالإرادة والهم مبدأ الإرادة ويترتب على إرادته حرثه وكسبه فإذا لا ينفك مسماهما عن حقيقة معناهما بخلاف غيرهما.
http://islamport.com/d/1/srh/1/51/21...E1%E4%C8%ED%22
|
وهذه الآية القرآنية :
.(وَأَنْكِحُوا الْأَيَامَى مِنْكُمْ وَالصَّالِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ وَإِمَائِكُمْ إِنْ يَكُونُوا فُقَرَاءَ يُغْنِهِمُ اللَّهُ مِنْ فَضْلِهِ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ) (سورة النور: 32)
1- * تفسير لباب التأويل في معاني التنزيل/ الخازن (ت 725 هـ) مصنف و مدقق
..قوله عزّ وجلّ: { وأنكحوا الأيامى منكم } جمع الأيم يطلق على الذكر والأنثى وهو من لا زوج له من رجالكم ونسائكم { والصالحين من عبادكم } أي من عبيدكم
2-* تفسير الجواهر الحسان في تفسير القرآن/ الثعالبي (ت 875 هـ) مصنف و مدقق
وقوله تعالى: { وَأَنْكِحُواْ ٱلأَيَـٰمَىٰ مِنْكُمْ } الأَيِّمُ: مَنْ لا زوجةَ له أو لا زوجَ لها؛ فالأَيِّمُ: يقال للرجل والمرأة.
وقوله: { وَٱلصَّـٰلِحِينَ } يريد: للنكاح، وهذا الأمر بالنكاح يختلف بحسب شَخْصٍ شخْصٍ، ففي نازلة: يُتَصَوَّرُ وجوبُه، وفي نازلة: النَّدْبُ وغيرُ ذلك حسبما هو مذكور في كتب الفقه؛ قال ابن العربيِّ في «أحكامه»: قوله تعالى: { وَٱلصَّـٰلِحِينَ مِنْ عِبَادِكُمْ } الأظهر فيه: أنه أمر بإنكاح العبيد والإماء كما أمر بإنكاح الأيامى، وذلك بيد السادَةِ في العبيد والإماء؛
واختم ردي بقولي تبا لك ولدينك الذي تبتغي به غرضا بتكفير الناس والاسلام منك براء يا وهابي يا انجس مخلوقات الارض
فالاسلام دين الحوار وليس دين التكفير والتنفير يا صغير
ولا اجد كلاما ابلغ من القرآن في وصف حالك يا مسكين
(وَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُ الْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَا كَانُوا لِيُؤْمِنُوا إِلَّا أَنْ يَشَاءَ اللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَ) (سورة الأنعام: 111)
|
|
|
|
|