[مرتضى العاملي]

الباب الذي يستأذن عليه الأمين



انها باب الدار التى ثوى فيها سيدة النساء (عليها السلام) .. ولطالما وقف عليه الامين جبرئيل مستأذنا للدخول .. ولطالما وقف عليه المصطفى (صلى الله عليه واله وسلم) مناديا بالسلام عليهم أهل البيت (عليهم السلام) ..
وكم من الجميل ما كتب من الشعر ، على ذلك القفل الذي تفتح به مغاليق الابواب جميعها :
هو الحبيب الذي ترجى شفاعته ....... لكل هول من الأهوال مقتـحم



احسن الله لكم جميعا ورزقكم الله زيارة الزهراء في الدنيا وشفاعتها وشفاعة ال البيت جميعا في يوم الورود

بارك الله بكم وشكرا لحضوركم وتشجيعكم لنا للكتابة عندكم

الاخت الفاضلة ربيبة الزهراء

الاخت الفاضلة الحيدرية

الاخت الفاضلة أنين الإستغفار

شكرا لكنَ جميعا وعظم الله اجوركن جميعا
ولكن اسمى اعتباراتي

مرتضى العاملي