[حيــــــــــدرة]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة hors [ مشاهدة المشاركة ]

السلام عليكم جميعا والصلاة والسلام على محمد صلى وأله الى الان لم أشاهد أحد من أخواني السنة قال لنا هيا نبدأ الحوار حتى نبدأ في متابعة الحوار وهناك سؤال من أحد الأصدقاء يقول من أين سنبدأ ومن وجهة نظري دعونا نبدأ بهذه النقاط السريعة التي اراها ذات أهمية كبرى أولا : موضوع ولاية الإمام علي وأحقيته بالولاية بنص حديث النبي في غدير خم وماذا يقول السنة في ذلك ثانيا : الأكاذيب التي تقال عن الشيعة مثل - تحريف المصحف - عدم صلاة الجماعة - سب الصحابة - ومن اين اتى السنة بهذه الأتهامات وما هو رد الشيعة عليها ثالثا : قضية الولاية وما هي رؤية الشيعة لها ورؤية السنة لها رابعا : هل يوجد اي خلاف بين السنة والشيعة في اساسيات الدين ؟ خامسا : لماذا يرفض السنة - وانا سني وأعرف ذلك جيدا - لماذا نرفض الحوار المستمر مع أخواننا الشيعة بشكل منطقي وبدون تشنج وبدون اتهامات بالكفر سادسا : ما هو رؤية السنة الصريحة في البخاري ومسلم وهل هما كتابين غير قابلين للنقاش وما هي رؤية الشيعة لكتب الصحاح السنية وما يضاهيها عند الشيعة سابعا : زواج المتعة عند السنة والشيعة ما هي أدلة السنة على ان زواج المتعة حرام على الرغم من ان الشيعة جاءوا لنا بالأدلة التي تقول أن الرسول صلى الله عليه وسلم لم يحرم زواج المتعة وما هي أدلة السنة على حرمة زواج المتعة ثامنا : ما هو تفسير الشيعة لنقطة الجمع بين الصلاتين وما هو موقف السنة من هذا ؟ تاسعا : موقف السيدة عائشة من الخروج في حرب الجمل ضد أميرالمؤمنين علي بن ابي طالب اليس فيه خروج على أمر واضح من الله عز وجل في القرأن الكريم لنساء الرسول بألا يتبرجن تبرج الجاهلية الأولى ؟ ولماذا لا يعترف السنة بخطأ السيدة عائشة في هذه النقطة تحديدا هذه مجرد بداية أعتقد أنها قد تكون جيدة لبدأ الحوار وكما قلت من قبل أتمنى أن تكون الإجابات واضحة ولا تقبل التأويل وتكون بالأدلة من القرأن الكريم والكتب المعتمدة لدى الفئتين وليس من مجرد كتب كتبت في أماكن غير معلومة وإناس غير معلومين وغير أهل للثقة وتقبل الله منا ومنكم صلوا على محمد وأل محمد

الســــــــــلام عليكم ورحمة الله

سيطول أنتظارك أيها الكريم صدقني
إلا أن يحدث الله تعالى أمراً كان مفعولاً


ونقاطك هذه جيدة كبداية وبالله التوفيق

ولا زلنا ننتظر أحدهم والله المستعان


أحترامي لشخصك


والســـــ على من أتبع الهدى وآله ـــــــــــــــلام