|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.51 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
** مسلمة سنية **
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 07-03-2009 الساعة : 10:50 AM
عدد الروايات : ( 1 )إبن تيمية- منهاج السنة النبوية - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 24 )[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]- وسئلت من كأن رسول الله (ص) مستخلفاً لو إستخلف قالت : أبوبكر ، فقيل لها ، ثم من بعد أبي بكر ، قالت : عمر ، قيل لها ثم من بعد عمر ، قالت : أبو عبيدة عامر بن الجراح ثم إنتهت إلى هذا ، وأما عمر فإشتبه عليه هل كان قول النبي (ص) من شدة المرض أو كإن من أقواله المعروفة والمرض جائز على الأنبياء ولهذا قال : ماله أهجر فشك في ذلك ولم يجزم بأنه هجر والشك جائز على عمر فإنه لا معصوم إلاّ النبي (ص) : لا سيما وقد شك بشبهة فأن النبي (ص) كان مريضاً فلم يدر أكلامه كإن من وهج المرض كما يعرض للمريض ، أو كإن من كلامه المعروف الذي يجب قبوله ، وكذلك ظن أنه لم يمت حتى تبين أنه قد مات والنبي (ص) قد عزم على أن يكتب الكتاب الذي ........
----------------------
( رزية يوم الخميس )
عدد الروايات : ( 7 )صحيح البخاري - العلم - كتابة العلم - رقم الحديث : ( 111 )- حدثنا : يحيى بن سليمان قال : ، حدثني : إبن وهب قال : أخبرني : يونس ، عن إبن شهاب ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما إشتد بالنبي (ص) وجعه قال : إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندنا كتاب الله حسبنا فإختلفوا وكثر اللغط قال : قوموا عني ولا ينبغي عندي التنازع فخرج إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين كتابه.
صحيح البخاري - الجهاد والسير - هل يستشفع إلى... - رقم الحديث : ( 2825 ) - حدثنا : قبيصة ، حدثنا : إبن عيينة ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير ، عن إبن عباس (ر) أنه قال : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى خضب دمعه الحصباء فقال : إشتد برسول الله (ص) وجعه يوم الخميس فقال : إئتوني بكتاب أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا هجر رسول الله (ص) قال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصى عند موته بثلاث أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم ونسيت الثالثة ، وقال يعقوب بن محمد سألت المغيرة بن عبد الرحمن ، عن جزيرة العرب فقال : مكة والمدينة واليمامة واليمن وقال يعقوب والعرج أول تهامة.
صحيح البخاري - الجزية - آخراًج اليهود من جزيرة العرب - رقم الحديث : ( 2932 )- حدثنا : محمد ، حدثنا : إبن عيينة ، عن سليمان بن أبي مسلم الأحول سمع سعيد بن جبير سمع إبن عباس (ر) يقول : يوم الخميس وما يوم الخميس ثم بكى حتى بل دمعه الحصى قلت : يا أبا عباس ما يوم الخميس قال : إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : إئتوني بكتف أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما له أهجر إستفهموه فقال : ذروني فالذي أنا فيه خير مما تدعونني إليه فأمرهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب ، وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم والثالثة خير أما إن سكت عنها وأما إن قالها فنسيتها قال سفيان : هذا من قول سليمان.
صحيح البخاري- المغازي - مرض النبي (ص) - رقم الحديث : ( 4078 ) - حدثنا : قتيبة ، حدثنا : سفيان ، عن سليمان الأحول ، عن سعيد بن جبير قال : قال إبن عباس يوم الخميس وما يوم الخميس إشتد برسول الله (ص) وجعه فقال : إئتوني أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده أبدا فتنازعوا ولا ينبغي عند نبي تنازع فقالوا : ما شأنه أهجر إستفهموه فذهبوا يردون عليه ، فقال : دعوني فالذي أنا فيه خير مما تدعوني إليه وأوصاهم بثلاث قال : أخرجوا المشركين من جزيرة العرب وأجيزوا الوفد بنحو ما كنت أجيزهم وسكت عن الثالثة أو قال : فنسيتها.
صحيح البخاري- المغازي - مرض النبي (ص) - رقم الحديث : ( 4079 ) - حدثنا : علي بن عبدالله حثدنا عبدالرزاق ، أخبرنا : : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة ، عن إبن عباس (ر) قال : : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فقال النبي (ص) : هلموا أكتب لكم كتاباًً لا تضلوا بعده ، فقال بعضهم أن رسول الله (ص) قد غلبه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ومنهم من يقول غير ذلك فلما أكثروا اللغو والإختلاف قال رسول الله (ص) : قوموا قال عبيد الله : فكان يقول إبن عباس إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب لإختلافهم ولغطهم !.
صحيح البخاري- المرضى - قول المريض قوموا عني - رقم الحديث : ( 5237 ) - حدثنا : إبراهيم بن موسى ، حدثنا : هشام ، عن معمر وحدثني : عبد الله بن محمد ، حدثنا : عبد الرزاق ، أخبرنا : معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس (ر) قال : لما حضر رسول الله (ص) وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال النبي (ص) هلم أكتب لكم كتاباً لا تضلوا بعده ، فقال عمر : أن النبي (ص) قد غلب عليه الوجع وعندكم القرآن حسبنا كتاب الله ، فإختلف أهل البيت فإختصموا منهم من يقول : قربوا يكتب لكم النبي (ص) كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغو والإختلاف عند النبي (ص) قال رسول الله (ص) قوموا قال عبيد الله فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.
صحيح البخاري- الاعتصام بالكتاب والسنة - كراهية الخلاف - رقم الحديث : ( 6818 ) - حدثنا : إبراهيم بن موسى ، أخبرنا : هشام ، عن معمر ، عن الزهري ، عن عبيد الله بن عبد الله ، عن إبن عباس ، قال : لما حضر النبي (ص) قال : وفي البيت رجال فيهم عمر بن الخطاب قال : هلم أكتب لكم كتاباً لن تضلوا بعده ، قال عمر : أن النبي (ص) غلبه الوجع وعندكم القرآن فحسبنا كتاب الله وإختلف أهل البيت وإختصموا فمنهم من يقول : قربوا يكتب لكم رسول الله (ص) كتاباً لن تضلوا بعده ومنهم من يقول : ما قال عمر فلما أكثروا اللغط والإختلاف عند النبي (ص) قال : قوموا عني قال عبيد الله فكان إبن عباس يقول : إن الرزية كل الرزية ما حال بين رسول الله (ص) وبين أن يكتب لهم ذلك الكتاب من إختلافهم ولغطهم.
أخي محمد هل بعد هذه الروايات تريد أن تثبت هنا حجيث صحابتي كالنجوم .... ؟
فهل نقتدي بمثل هؤلاء؟
|
|
|
|
|