| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 26736
  |  
| 
 
الإنتساب : Dec 2008
 
 |  
| 
 
المشاركات : 541
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.09 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
محب نصر الله
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 11-03-2009 الساعة : 06:53 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محب نصر الله
 [ مشاهدة المشاركة ]
 |  | 
 أرجع إلى كتاب أضواء من كتب شيخ الإسلام ابن   
  
تيمية في العقيدة   
أدلة التفضيل بين الخلفاء الأربعة رضي الله عنهم  
 
سئل شيخ الإسلام ابن تيمية   - رحمه الله - عن قول الشيخ أبي    
محمد عبد الله بن أبي زيد في آخر عقيدته : وأن خير القرون    
الذين رأوا رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وآمنوا به ثم الذين    
يلونهم ، ثم الذين يلونهم ، وأفضل الصحابة الخلفاء الراشدون    
  
  
علي ؟ فإذا تبين ذلك فهل تجب عقوبة من يفضل المفضول على    
الفاضل ، أو لا ؟    
فأجاب - رحمه الله - : الحمد لله رب العالمين . أما تفضيل أبي    
  
المشهورين بالأمانة في العلم والدين من الصحابة والتابعين    
  
  
  
  
الذين لهم لسان صدق في الأمة . وحكى مالك إجماع أهل المدينة    
على ذلك . فقال : ما أدركت أحدا ممن أقتدي به يشك في تقديم أبي    
  
  
وأخرج البيهقي عن ربيع بن سليمان قال: سمعت الشافعي يقول في    
التفضيل: أبو بكر وعمر وعثمان وعلى.وأخرج البيهقي عن محمد    
بن عبد الله بن الحكم قال: سمعت الشافعي يقول: أفضل الناس بعد    
رسول الله صلى الله عليه وسلم أبو بكر ثم عمر ثم عثمان ثم    
 
علي?. 
 |    
 يرفع بالصلاة على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعدائهم 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |