|
مــوقوف
|
رقم العضوية : 31835
|
الإنتساب : Mar 2009
|
المشاركات : 26
|
بمعدل : 0.00 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
رحماء بينهم
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 12-03-2009 الساعة : 01:29 AM
حيدر لا تضحك على الموالين فإن كنت جاهلا فالعلم حسن بمثلك .. قال تعالى :
( وكان أمر الله قدرا مقدورا )
والإمامة قدر فهل وقع هذا القدر ... أخبرنا متى ؟
اقتباس :
|
طيب اراد الله للمسلمين العزهـ
ولكن مانراه العكس ..
وين المشكله
|
يريدها شرعا وفي بعض الأزمان قدرا فالله له إرادتين:
1- تكوينية قدرية وهي القدر مثلا قدر الله أن يكون لونك أبيض أو أسود هذا قدر لا تملكه أنت
2-وإرادة تشريعية وهي أمره لك بالإسلام أو الصيام أو الصلاة
ومنه عزة الإسلام فالله كتب أنه في بعض الأزمان يكون الإسلام ضعيفا بل تكون دول إسلامية محتلة ويقتل أهلها كأهل غزة .. وكل هذا يريده الله لإنه قدره عنده في كتاب ( اللوح المحفوظ )
قال تعالى :
ما أصاب مِن مصيبة في الأرض ولا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير .
الآن أجيبي بناء على ما سبق :
هل أراد الله خلافة علي وإمامته ؟
أنا أقول لا لإنها لم تحدث فكل شيء مكتوب عند الله كل شيء من الآية نفهم ومادام مكتوب لابد أن يقع ( وهو ما يسمى القضاء )
فهل وقعت إمامة علي المكتوبة في اللوح المحفوظ ؟
لا ... إذن لم تكتب أصلا ومعنى هذا أن الله لم يردها فالله كتب عنده كل ما أراده
|
|
|
|
|