|
شيعي حسيني
|
رقم العضوية : 9236
|
الإنتساب : Sep 2007
|
المشاركات : 16,273
|
بمعدل : 2.52 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
إستفهام
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 19-04-2009 الساعة : 09:33 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إستفهام
[ مشاهدة المشاركة ]
|
قال النبي : من تمتع مرة أمن من سخط الجبار ومن تمتع مرتين حشر مع الأبرار ومن تمتع ثلث مرات زاحمني في الجنان" ["تفسير منهج الصادقين" ج2 ص493].
وأن محمد الباقر - - أنه قال:
إن النبي لما أسري به إلى السماء قال : لحقني جبريل عليه السلام، فقال : يا محمد! إن الله تبارك وتعالى يقول : إني قد غفرت للمتمتعين من أمتك من النساء" [من لا يحضره الفقيه لابن بابويه القمي الملقب بالصدوق –ج3 ص463].
وذكر الطوسي أن أبي الحسن - أنه قال له علي السائي : جعلت فداك، إني كنت أتزوج المتعة فكرهتها وتشائمت بها فأعطيت الله عهداً بين الركن والإمام وجعلت على ذلك نذراً وصياماً أن لا أتزوجها ثم إن ذلك شق علي وندمت على يميني، ولكن بيدي من القوة ما أتزوج في العلانية، فقال لي :
عاهدت الله أن لا تطيعه! والله لئن لم تطعه لتعصينه" [تهذيب الأحكام للطوسي – أحد الصحاح الأربعة – ج7 ص251. والفروع من الكافي ج5 ص450].
|
أولا المتعة سبق أن اشرنا بأنها جائزة
وليس كل جائز يعمل به
فالطلاق جائز
وأكل اللحم جائز
والسفر جائز
فهل يلزمني العمل به
بالنسبة للروايات نحن لسنا مثلكم نعتبر كتبنا صحيحة 100%
فلا صحيح عندنا إلا القرآن
وعلى فرض صحة الرواية التي تحث على المتعة
فالمراد هنا أن تذهب للمتعة بدلا من الزناء
وكما أن الزوجة الدائمة لك أجر في زواجها فلا خلاف هنا بالأجر
كونها تحصن الفرج
|
|
|
|
|