| 
	 | 
		
				
				
				شيعي حسيني 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 9236
  |  
| 
 
الإنتساب : Sep 2007
 
 |  
| 
 
المشاركات : 16,273
 
 |  
| 
 
بمعدل : 2.45 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
الرمال
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 08-05-2009 الساعة : 01:56 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
| اقتباس : 
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الرمال
 [ مشاهدة المشاركة ]
 |  | 
لا لم تجبني برواية واحد لها اسناد وانما الروايات التي ذكرتموها من دون اسانيد فهمت, ولم تجب مايؤكد كلامكم من ناحية علي رضي الله عنه على كل حال لن احرجكم
 |    
أولا لم تجيبي على سؤال الاخ النجف الأشرف 
 
لماذا لم يدافع النبي عن زوجته لما اتهمت بالزناء؟ 
 
ثانيا قضية كسر ضلع الزهراء ع متواترة في كتب الفريقين سنة وشيعة 
 
قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : (( إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن )) [ ميزان الاعتدال 1/139 ] . 
 
قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : (( إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين)) [ الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] . 
 
------------- 
 
نبدأ بي أبي بكر 
 
عن أبي بكر : « أنه قال قبيل وفاته : إني لا آسى على شيء من الدنيا إلا على ثلاث فعلتهن ووددت أني تركتهن ... وددت أني لم أكشف بيت فاطمة عن شيء وإن كانوا قد غلقوه على الحرب ...»[ تاريخ الطبري 3/430 ، العقد الفريد 2/254 ، كتاب الأموال لابن سلام ، مروج الذهب ، الإمامة والسياسة ] . 
 
أخرج البخاري ومسلم عن عائشة : « إن فاطمة بنت النبي أرسلت إلى أبي بكر ... فوجدت فاطمة على أبي بكر فهجرته ، فلم تكلّمه حتى توفيت ، وعاشت بعد النبي ستة أشهر ، فلما توفيت دفنها زوجها علي ليلاً ، ولم يؤذن بها أبا بكر ...»[ صحيح البخاري : باب غزوة خيبر ، صحيح مسلم : كتاب الجهاد والسير] . 
 
الان عمر 
 
عن الطبري بسنده : « أتى عمر بن الخطاب منزل علي وفيه طلحة والزبير ورجال من المهاجرين ، فقال : والله لأحرّقن عليكم أو لتخرجن إلى البيعة ... »[ تاريخ الطبري 3/202 ، وقريب منه ابن ابي شيبه من مشايخ البخاري في المصنف 7/432] . 
 
عن البلاذري بسنده : « إن أبا بكر أرسل إلى علي يريد البيعة ، فلم يبايع ، فجاء عمر ومعه فتيلة ، فتلقته فاطمة على الباب ، فقالت فاطمة : يا بن الخطاب أتراك محرّقاً عليّ بابي ؟! قال : نعم ...»[ أنساب الأشراف 1/ 586 ، وقريب منه ابن عبد ربه في العقد الفريد 5/13 وأبو الفداء في المختصر في أخبار البشر 1/156] . 
 
عن عروة بن الزبير : « أنه كان يعذر أخاه عبد الله في حصر بني هاشم في الشعب وجمعه الحطب ليحرقهم ، قال عروة في مقام العذر والاعتذار لأخيه عبد الله بن الزبير : بأن عمر أحضر الحطب ليحرق الدار على من تخلّف عن البيعة لأبي بكر» . [ مروج الذهب 3/86 ، شرح ابن أبي الحديد 20/147 ] . 
 
عن جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) : « والله ما بايع علي حتى رأى الدخان قد دخل بيته » .[ رواه إبراهيم بن محمد الثقفي في كتاب أخبار السقيفة ، وعنه في الشافي في الإمامة . ومما يدل على صحة روايات الثقفي هذا ما قاله ابن حجر في لسان الميزان 1/102 : أنه لما صنف كتاب المناقب والمثالب أشار عليه أهل الكوفة أن يخفيه ولا يظهره ، فقال : أي البلاد أبعد عن التشيع ؟ فقالوا له : إصفهان ، فحلف أن يخفيه ولا يحدث به إلا في إصفهان ، ثقة منه بصحة ما أخرجه فيه ، فتحول إلى إصفهان وحدث فيها ] . 
 
قال ابن أبي دارم المتوفى سنة 352 : « إن عمر رفس فاطمة حتى أسقطت بمحسن » [ ميزان الاعتدال 1/139 ] . 
 
قال إبراهيم ابن سيار النظام المتوفى سنة 231 : « إن عمر ضرب بطن فاطمة يوم البيعة حتى ألقت الجنين من بطنها ، وكان يصيح عمر : احرقوا دارها بمن فيها ، وما كان بالدار غير علي و فاطمة والحسن والحسين» [ الملل والنحل 1/59 ، الوافي بالوفيات 6/17] . 
 
عن ابن قتيبة : « إن محسناً فسد من زخم قنفذ العدوي » [ المعارف لابن قتيبه كما عنه ابن شهر آشوب في مناقب آل أبي طالب 3/358 . علماً بان المعارف المطبوع قد حذف منه هذا المطلب ] . 
 
 
أما القول كيف لم يدافع الإمام علي ع 
 
فرغم أنها تقدمت الإجابة في الردود السابقة  
 
إلا أني أكرر هنا 
 
ألم يعبد بنو إسرائيل العجل من دون الله , فأين شجاعة هارون وغيرته على الدين وهو نبي من الأنبياء ؟! . 
 
نعم لقد نهاهم هارون عن ذلك , وعندما لم يسمعوا قوله صبر وسكت لئلا تحدث الفرقة و القتال في بني إسرائيل . 
 
{قَالَ يَا ابْنَ أُمَّ لا تَأْخُذْ بِلِحْيَتِي وَلا بِرَأْسِي إِنِّي خَشِيتُ أَن تَقُولَ فَرَّقْتَ بَيْنَ بَنِي إِسْرَائِيلَ وَلَمْ تَرْقُبْ قَوْلِي} سورة طـه – 94 . 
 
فقول موسى منع هارون من تفرقة بني إسرائيل والقتال مع انهم عبدوا العجل , وكذا وصية رسول الله منعت هارون ( وهو علي كما ثبت في حديث المنزلة ) من تفرقة هذه الأمة والقتال . 
 
بعض المصادر التي روت كسر ضلعها عليها السلام 
 
1 ـ فرائد السمطين : 2/34 . 
 
2 ـ الامالي للصدّوق : 99 . 
 
3 ـ إرشاد القلوب للديملي : 295 . 
 
4 ـ إثبات الهداة : 1/280 . 
 
5 ـ بشارة المصطفى : 197 . 
 
6 ـ الفضائل لابن شاذان : 8/11 . 
 
7 ـ المصباح للكفعمي : 553 . 
 
8 ـ البلد الأمين : 551 . 
 
9 ـ علم اليقين : 701 . 
 
10 ـ رشح البلاء (هامش المصباح) : 553 . 
 
11 ـ الرسائل الاعتقادية : 301 . 
 
12 ـ طريق الإرشاد : 465 . 
 
13 ـ الصوارم الماضية 56 (مخطوط) . 
 
14 ـ إقبال الأعمال : 625 . 
 
15 ـ البحار : 97/199 و 28/261 و 98/44 . 
 
16 ـ سليم بن قيس : 586 و 907 . 
 
17 ـ العوالم : 11/391 . 
 
18 ـ ضياء العالمين (مخطوط) ج 2 ق 3 ص 63 . 
 
19 ـ الاحتجاج : 1/210 . 
 
20 ـ جلاء العيون : 1/186 . 
 
21 ـ مرآة العقول : 5/319 . 
 
22 ـ أدب الطف : 4/32 (شعر علي بن المقرب ت : 629 هـ) . 
 
23 ـ أدب الطف : 5/329 شعر الصالح الفتوني ت : 1190 هـ . 
 
24 ـ الأنوار القدسية 42 . 
 
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |