| 
	 | 
		
				
				
				عضو  برونزي 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 30844
  |  
| 
 
الإنتساب : Feb 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 337
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.06 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
كاتب الموضوع : 
عبد العباس الجياشي
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
			
			
			 
			
			بتاريخ : 26-07-2009 الساعة : 12:41 AM
			
			 
			
			 
		
		
 
 
وقال ابن عيينة، عن خلف بن حوشب: كانوا يستحبُّون أن يتمثَّلوا بهذه الأبيات عند الفتن، قال امرؤ القيس: 
الحرب أول ما تكون فتيَّة *** تسعى بزينتها لكل جهول 
حتى إذا اشتعلت وشبَّ ضرامها *** ولَّت عجوزاً غير ذات حليل 
شمطاء يُنكر لونها وتغيَّرت *** مكروهة للشمِّ والتقبيل 
6683 - حدثنا عمرو بن حفص بن غياث: حدثنا أبي: حدثنا الأعمش: حدثنا شقيق: سمعت حذيفة يقول: 
بينا نحن جلوس عند عمر، إذ قال: أيكم يحفظ قول النبي صلى الله عليه وسلم في الفتنة؟ قال: (فتنة الرجل في أهله وماله وولده وجاره، تكفِّرها الصلاة والصدقة، والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر). قال: ليس عن هذا أسألك، ولكن التي تموج كموج البحر، قال: ليس عليك منها بأس يا أمير المؤمنين، إن بينك وبينها باباً مغلقاً، قال عمر: أيكسر الباب أم يفتح؟ قال: لا، بل يكسر، قال عمر: إذا لا يغلق أبداً، قلت: أجل. قلنا لحذيفة: أكان عمر يعلم الباب؟ قال: نعم، كما يعلم أن دون غد ليلة، وذلك أني حدَّثته حديثاً ليس بالأغاليط. فهبنا أن نسأله: من الباب؟ فأمرنا مسروقاً فسأله، فقال: من الباب؟ قال: عمر. 
نعم الباب هو عمر رضي الله عنه ومن كسره ابو لؤلؤة المجوسي عليه من الله مايستحق
  
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |