[حيرني الدهر بحسين]

اقتباس : المشاركة الأصلية كتبت بواسطة القناص الاول [ مشاهدة المشاركة ]

« كلّ شيء يجرّه الاِقرار والتسليم فهو الاِيمان، وكلّ شيء يجرّه الاِنكار والجحود فهو الكفر» الامام الصادق عليه السلام

أحسنت يا اخونا القناص وصلنا خير

انا رح أختار من مشاركاتك الكلام اللي كتبه كلّ شيء يجرّه الاِقرار والتسليم فهو الاِيمان، وكلّ شيء يجرّه الاِنكار والجحود فهو الكفر»
الامام الصادق عليه السلام

طيب الإمام الصادق عليه السلام هنا يقول ان كل شيء أُنكِر فهو كفر به

يعني الان معاوية مثلا أنكر ولاية الإمام علي ع فهنا يعتبر كافر بولاية الأمير فقط لا كافر بالله تعالى
و قد أسبقت لك القول ان الجحود بالنعمة عبَّر عنه الله تعالى بالكفر
و لكنه هل انا مثلا لو - و العياذ بالله - جحدت نعمة الغنى هل أُعتبر من الكفار الذي كفروا بأولهية الله تعالى؟؟

طبعا لا

و كذلك ولاية الأمير عليه السلام تؤدي للعذاب في النار, نعم

و لكنها لا تؤدي الى الكفر بالله تعالى

عليها عقاب عليها عذذاب لكن ما نقول ان منكرها كافر

نقول منافق نقول ناصبي و لكن ليس بكافر

هذا جزء من الرد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثاني
هل كان معاوية يحكم بما انزل الله ؟؟

و هل كل الأحكام اذا لم يعمل بها الفرد يعتبر كافر


الله تعالى مثلا أنزل حكم النفقة على الزوجة

فهل اذا مثلا انت ما انفقت على زوجتك تعتبر كافر
انت لم تعمل بحكم الله و لكن في نفس الوقت لست بكافر

ــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث

- ما السبب الذي يجعل النبي يامر

بقتل معاوية اذا صعد المنبر ؟
اخي المصدر الذي أتيت به هنا من المصادر السنية و علياكسترا طلب مصدر شيعي

و القتل هنا ليس دليلا على الكفر ايضا


لي عودة و لكن حان وقت الصلاة
حيرني
ـــــــــــــــــــــ
الحمد لله رب العالمين