|
شيعي محمدي
|
رقم العضوية : 34437
|
الإنتساب : Apr 2009
|
المشاركات : 3,973
|
بمعدل : 0.68 يوميا
|
|
|
|
كاتب الموضوع :
القناص الاول
المنتدى :
المنتدى العقائدي
بتاريخ : 30-08-2009 الساعة : 01:30 PM
اقتباس :
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة (البرنسيسه)
[ مشاهدة المشاركة ]
|
اول شي اقولك ارجع الى كتاب ربك واترك عنك الكتب
واقرؤ الايات التي تدل على تزكية الصحاااااابه
والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم (100) التوبة
من هم هؤلاء السابقون الاولون ؟؟ اريد الجواب من مصادر تفسيركم للقران وليس انشاء تكتبوه بايديكم .
للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم يبتغون فضلا من الله ورضوانا وينصرون الله ورسوله أولئك هم الصادقون (8) الحشر
ايضا ما هو تفسير هذه الاية وبمن نزلت ؟؟
ففقد ذكرهم الله بصفة الجمع
لم يستثني منهم احد
انه الوهم والخيال فانتم لا تقرؤن حتى كتبكم .
باي دليل استثنيتهم
من كتبكم
لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم وأثابهم فتحا قريبا (18) الفتح.
وهل رضي الله عن الجميع ؟؟
و الرضا من الله صفة قديمة فلا يرضى إلا عن عبد علم أن يوافيه على موجبات الرضاو من رضي الله عنه لم يسخط عليه أبداً فكل من أخبر الله عنه أنه رضي عنه فإنه من أهل الجنة و إن كان رضاه عنه بعد إيمانه و عمله الصالح فإنه يذكر ذلك في معرض الثناء عليه و المدح له فلو علم أنه يتعقب ذلك بما سخط الرب لم يكن من أهل ذلك فمن أخبرنا الله عز وجل أنه علم ما في قلوبهم و رضي عنهم و أنزل السكينة عليهم فلا يحل لأحد التوقف في أمرهم أو الشك فيهم البتة
|
الجواب بالازرق داخل الاقتباس
|
|
|
|
|