عرض مشاركة واحدة

الصورة الرمزية النجف الاشرف
النجف الاشرف
شيعي حسيني
رقم العضوية : 7
الإنتساب : Jul 2006
المشاركات : 21,809
بمعدل : 3.17 يوميا

النجف الاشرف غير متصل

 عرض البوم صور النجف الاشرف

  مشاركة رقم : 10  
كاتب الموضوع : نصيرة الصحابة المنتدى : المنتدى العقائدي
افتراضي
قديم بتاريخ : 09-09-2009 الساعة : 05:15 AM


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
اقتباس :
بورك بآستاذي آسد السنة المنيعي لله درك ونفعنا بعلمك آسيادي وان كنت آرى أنك بالغت بإكرامهم بالردود
على ماآتوا به وهو خارج موضوعنا !!

الاسد اصبح نعجه امامي
ولا جديد ومثل ما انا متوقع تحطين هذه الروايات الي الان انسفها نسف .... واي خارج عن الموضوع يا صغيره كله في الموضوع
لاحظوا عباد الله لا يفلحون في شي غير نسخ لصق

اقتباس :
مثل روايات خالد بن الوليد رضي الله عنه وروايات وروايات الإرتداد التي وردت بصحاحنا وغيرها
كل هذه آمور خارج الموضوع يجروننا إليها لنبحر عن هذا الموضوع الذي للآسف مازالــــ ينتظر الله المستعان !!

أيها المدير النجفي .. نبرتك ارتفعت ووقاحتك وصلت مداها !

أنت تتطرق لآمور شخصية وإتهام بذيء للتضييق علي والضغط ومحاولات منك لآترك الحوار ..
ثم ومادخل شيخنا دمشقية لاتفتأ عن ذكره بكل سطر لك !
وتأتي وتقولــ آيضا أنك أرغمت شوارب آسود السنة ! هل أنت متأكد من ذلك يامدير الشبكة ؟

تطردهم أو تحذف مشاركات كاملة بل صفحات كما حدث هنا وتقولـــ أنك انتصرت !

لانهم جهلاء يا ام المسيار مثلك واي امور شخصيه النصب على بنات السلفين وتهديدهن ؟!!!!!!!!! الدمشقيه اريده يجي هنا حتى امسح ..... بلحيته نعم متاكد بدليل خليتهم يجون هنا باسماء حريم ومافي على لسانهم الا تاج راسهم النجف الاشرف مثل

اقتباس :
عموما كل شبهاتك ساقطة وربي .. ويعلم الله أني لو رددت عليها سطر بسطر لما بقت ولحذف كامل الرد !

جربتك يامدير كثيراً لاتحتمل عيناك قراءة الحق وتخشى أن يتأثر المتابع فيه !!

هههههههههههههههههه يا كذابه هو انتي من بدايه الموضوع جبتي شي ؟! كله نصوص ملينا من كثر نقاشهم وطبعا تخافين تجيبن على شي واحد من استدلالنا وتهربين لكن لا عجب فانتي ماذا !
وهذه الروايات الي جايبتها على بالج تنفع ؟!ههههههههههههههههههههه

اقتباس :
* قلنا لك آكثر من مرة دعك من روايات السنة .. هي تخصنا ونحن أعلم بما فيها ونعلم مقاصدها
وكما رأيت أنت وكتاب بلا عنوان الذي ترك الحوار وفر منه عندما تناقض حكمه معك !

أن روايات الإرتداد كلها ومن كتبك تذكر الإرتداد عن دفع الزكاة ! وحربهم الصديق عليه السلام ولم يتقي العرب المرتدة ولم يتقيهم بسبب قلته أو ضعفه بل حاربهم حتى آعاد ركن من آركان الإسلام .. ولم يفرط به

لأجل الخوف على دمه ولم يفرط لآجلــــ التقية ؟ هل هذا وآضح هداك الله ..!

ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه يا كذابه اي كتبي ؟! والبخاري من كتب الشيعة ههههههههه
شوفوا مشرفه السنه ههههههههههههه
وجتم بروايتان من كتبنا نسفناها مثلما نسفنا مذهبكم قبلا
بسم الله ابدا بسحق ادلته السلفين وسحق لحى مشايخهم وكلبيهم ابو بكر وعمر

اقتباس :
ول الإمام الحسن العسكري في تفسيره مبيناً منزلة الصحابة الكرام عندما سأل موسى عليه السلام الله بضع أسئلة - منها قوله : ((..هل في صحابة الأنبياء أكرم عندك من صحابتي قال الله عز وجل: يا موسى أما علمت أن فضل صحابة محمد على جميع صحابة المرسلين كفضل آل محمد على جميع آل النبييين وكفضل محمد على جميع المرسلين )) تفسير الحسن العسكري ص (11) عند تفسير سورة البقرة. طبع حجري. 1315هـ

هههههههههههههههههههههههه
وهنا يا صغيره خطاب الى كل الصحابه وليس هناك تخصيص فلم يقصد الامام هنا المرتدين على اعقابهم مع العلم ان كتاب التفسير هذا غير معتبر عندنا ونعم رضوان الله على الصحابه الاجلاء فالى هذه الدرجه لا تفرقين ولا تعرفين موقف الشيعة ؟!
ماشاء الله على صخله السنه ههههههه
والكتاب كله انسفه لك مثلما فهمت معنى ما وضعتي
قال السيّد الأستاذ قدس‏سره : «هذا مع أنّ الناظر في هذا التفسير لا يشك في أنّه موضوع، وجلّ مقام عالم محقّق أن يكتب مثل هذا التفسير فكيف بالإمام عليه‏السلام ؟»( رجال الحديث - السيد الخوئي -13 : 157.)

اقتباس :
كذلك قول علي بن أبي طالب رضي الله عنـه في أصحـاب النبي صلى الله عليه وسلم من أوثق كتب الإمامية ليستيقن طالب الحق ويزداد الذين آمنـوا إيماناً فيصفهم لشيعته المتخـاذلون عن نصرته متأسياً بهم فيقول : (( لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم، فما أرى أحداً يشبههم منكم لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجّداً وقياماً يراوحون بين جباهِهِم وخـدودهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معـادهم، كأن بين أعينهم رُكب المعزي من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبُلَّ جيوبهم، ومـادوا كمـا يميـد الشجـر يوم الريح العاصف، خـوفاً من العقاب ورجـاءً للثواب )) نهج البلاغة للشريف الرضى شرح محمد عبده ص (225).

الشيعة متخاذلين ؟! ههههههههههههه وين السنه حينما دخلوا ولعبوا بعجيزه زوجه عثمان وقتلوه مثل البغل ؟!!!!!!!!
يمكن كانوا في سفره هههههههههههه
والكلام ليس به شي هو بمجمل الصحابه وليس في الكلبين ابو بكر وعمر و النعثل عثمان ولا تنسى الشقشقيه
وخذي صحيح مسلم كيف ان ابو بكر غادر اثم حرامي
صحيح مسلم - حكم الفيء - الجهاد والسير - رقم الحديث : ( 3302 )
- وحدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ..... قال فلما توفي رسول الله ‏‏(ص) ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏‏(ص) ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏‏(ص) ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏(ص) ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.......

الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3302&doc=1

اقروا كتبكم يا جويهله

اقتباس :
وأيضا قال فيهم : (( وفي المهاجرين خير كثير تعرفه جزاهم الله خير الجزاء )) نهج البلاغة ص ( 377 ).


وقوله (( فاز أهل السبق بسبقهم وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم )) نهج البلاغة ص ( 557 ) .



وأورد أيضاً إمـام القوم إبراهيم الثقفي في كتابه ( الغارات ) ـ من أهم كتب الشيعة الاثني عشرية ـ قول علي عندما سأله أصحابه : ((...يا أمير المؤمنين حدثنا عن أصحابك، قال: عن أي أصحابي؟ قالوا: عن أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم قال: كل أصحاب محمد أصحابي ))الغارات للثقفي جـ1 ص (177) تحت ( كلام من كلام علي عليه السلام ). تحقيق: السيد جلال الدين .

الصحابه الاجلاء وليس المنافقين وكتبك تثبت ان ابو بكر وعمر وعثمان ليسوا منهم وكتبنا كذلك ...
بلله يا سنه بدل النسخ واللصق اقروا كتبنا جيدا فنحن نجل الصحابه لكن المنافقين ندوس على روسهم بالحذيه
اقتباس :
ثم يصف قتاله مع الصحابة في زمن النبي صلى الله عليه وسلم بقوله : (( ولقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نقتل آباءنا وأبناءنا وإخواننا وأعمامنا، ما يزدنا ذلك إلا إيماناً وتسليماً ومضينا على اللَّقَم، وصبراً على مضض الألم وجِدّاً في جهاد العدِّو، ولقد كان الرجل منا والآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين يتخالسان أنفسهما أيهما يسقي صاحبه كأس المنون فمرة لنا من عدونا، ومرة لعدونا منا فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت وأنزل علينا النصر، حتى استقر الإسلام ملقيا جرانه ومتبوِّئاً أوطانه ولعمري لو كنا نأتي ما أتيتم – يقصد أصحابه - ، ما قام للدين عمود ولا اخضرَّ للإيمان عود وأيم الله لتحتلبنها دماً ولتتبعنها ندماً )) نهج البلاغة ص (129 ـ 130).

وهذا صحيح فاين عمر وابو بكر وعثمان عن القتل ؟! والحروب ؟!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
منذ 1400 سنه نطالبكم باسم واحد قتله عمر ؟! فلم نجد ونسالكم عن واحد قتله ابو بكر ولم نجد ؟!!!!!!
واعطيك من الصحيح في كتبك كيف ان ابو بكر وعمر ومن مثلهم جبناء حشرات في القتال
إبن حجر العسقلاني - المطالب العالية - كتاب السيرة والمغازي



يوم أحد



4389 - وقال الطيالسي : ثنا إبن المبارك ، عن إسحاق بن يحيى بن طلحة بن عبيد الله ، قال : أخبرني عيسى بن طلحة ، عن أم المؤمنين ، عائشة قالت : كان أبو بكر إذا ذكر يوم أحد قال : ذلك يوم كان كله يوم طلحة ، ثم أنشأ يحدث ، قال : كنت أول من فاء إلى رسول الله (ص) يوم أحد ، فرأيت رجلا يقاتل مع رسول الله (ص) دونه - قال : أراه يحميه - قال : فقلت : كن طلحة حيث فاتني ما فاتني ، فقلت يكون رجلا من قومي أحب إلي ، وبيني وبين النبي (ص) رجل لا أعرفه وأنا أقرب إلى رسول الله (ص) أقرب منه ، وهو يخطف المشي خطفا لا أخطفه ، فإذا هو أبو عبيدة بن الجراح ، فانتهيت إلى رسول الله (ص) وقد كسرت رباعيته ، وشج في وجهه ، وقد دخل في وجنتيه (ص) حلقتان من حلق المغفر ، وقال رسول الله (ص) : عليكما صاحبكما يريد طلحة وقد نزف ، فلم نلتفت إلى قوله (ص) ، وذهبت لأنزع ذلك من وجهه ، فقال أبو عبيدة : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، فتركه فكره أن يتناولها بيده فيؤذي النبي (ص) ، فلزم عليه بفيه فاستخرج إحدى الحلقتين ووقعت ثنيته مع الحلقة ، وذهبت لأصنع ما صنع ، فقال : أقسمت عليك بحقي لما تركتني ، ففعل كما فعل المرة الأولى فوقعت ثنيته الأخرى مع الحلقة ، فكان أبو عبيدة من أحسن الناس هتما ، فأصلحنا من شأن النبي (ص) ، ثم أتينا طلحة في بعض تلك الجفار فإذا به بضع وسبعون أو أقل أو أكثر من طعنة وضربة ، ورمية ، وإذا قد قطع أصبعه ، فأصلحنا من شأنه ( ر ) أخرجه بن حبان من طريق شبابة بن سوار ، عن إسحاق بن يحيى ، به .
صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )



- حدثنا ‏ ‏عبد الله بن يوسف ‏ ‏أخبرنا ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏عن ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏خرجنا مع النبي ‏ (ص) ‏ ‏عام ‏ ‏حنين ‏ ‏فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي ‏ (ص) ‏ ‏فقال ‏ ‏من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي ‏ (ص) ‏ ‏مثله فقمت فقال ما لك يا ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏فيعطيك ‏ ‏سلبه ‏ ‏فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به ‏ ‏مخرفا ‏ ‏في ‏ ‏بني سلمة ‏ ‏فإنه لأول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام ‏ ‏وقال ‏ ‏الليث ‏ ‏حدثني ‏ ‏يحيى بن سعيد ‏ ‏عن ‏ ‏عمر بن كثير بن أفلح ‏ ‏عن ‏ ‏أبي محمد ‏ ‏مولى ‏ ‏أبي قتادة ‏ ‏أن ‏ ‏أبا قتادة ‏ ‏قال ‏ ‏لما كان يوم ‏ ‏حنين ‏ ‏نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين ‏ ‏يختله ‏ ‏من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي ‏ ‏يختله ‏ ‏فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك ‏ ‏فتحلل ‏ ‏ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا ‏ ‏بعمر بن الخطاب ‏ ‏في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏كلا لا يعطه ‏ ‏أصيبغ ‏ ‏من ‏ ‏قريش ‏ ‏ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله ‏ (ص) ‏ ‏قال فقام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فأداه إلي فاشتريت منه ‏ ‏خرافا ‏ ‏فكان أول مال ‏ ‏تأثلته ‏ ‏في الإسلام.



الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3978&doc=0



صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان - رقم الحديث : ( 3422 )



- حدثنا ‏ ‏موسى بن إسماعيل ‏ ‏حدثنا ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عثمان هو إبن موهب ‏ ‏قال ‏ ‏جاء ‏ ‏رجل ‏ ‏من أهل ‏ ‏مصر ‏ ‏حج ‏ ‏البيت ‏ ‏فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء ‏ ‏قريش ‏ ‏قال فمن الشيخ فيهم قالوا ‏ ‏عبد الله بن عمر ‏ ‏قال يا ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن ‏ ‏عثمان ‏ ‏فر يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن ‏ ‏بدر ‏ ‏ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ‏ ‏إبن عمر ‏ ‏تعال أبين لك أما فراره يوم ‏ ‏أحد ‏ ‏فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن ‏ ‏بدر ‏ ‏فإنه كانت تحته ‏ ‏بنت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏وكانت مريضة فقال له رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏إن لك أجر رجل ممن شهد ‏ ‏بدرا ‏ ‏وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن ‏ ‏مكة ‏ ‏من ‏ ‏عثمان ‏ ‏لبعثه مكانه فبعث رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏عثمان ‏ ‏وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب ‏ ‏عثمان ‏ ‏إلى ‏ ‏مكة ‏ ‏فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏بيده اليمنى ‏ ‏هذه يد ‏ ‏عثمان ‏ ‏فضرب بها على يده فقال هذه .



الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/D...num=3422&doc=0


فنحن لا نتكلم على الصحابه بل على الحشرات وشوفي كيف مسحت بكرامتهم وكرامتج الارض

اقتباس :
وقال الإمام علي رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما (( وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق والخليفة الفاروق ولعمري أن مكانهما في الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ما عملاً )) شرح نهج البلاغة للميثم (( 1 / 31 )).

يا مدلسة عيب عليج تبترين النصوص فهذا كلام اللعين معاويه والامام رد عليه
ولا جديد مسرحية سلفية جديده لتغير الحقائق بطريقة البتر والتدليس يدعون ان الامام علي عليه السلام قد مدح الشيخين في رسالتة لمعاويه ولكن بعد مراجعة نهج البلاغة أتضح ان المديح كان من معاويه ابن ابي سفيان ولنقرا رد الامام علي على مدح معاويه لشيخين
شرح نهج البلاغة – ابن ميثم البحراني –ص488-489

ومن كتبه عليه السلام كتاب نصر بن مزاحم ص 47 قال فكتب علي عليه السلام في جوابه أي في جواب مكتوب معاوية أرسله إليه بسم الله الرحمن الرحيم من عبد الله أمير المؤمنين علي بن أبي طالب إلى معاوية بن أبي سفيان إما بعد فإن أخا خولان قدم على بكتاب منك تذكر فيه محمدا صلى الله عليه وآله وما أنعم الله عليه به من الهدى والوحي والحمد لله الذي صدقه الوعد وتمم له النصر ومكن له في البلاد وأظهره على أهل العدى والشنئان من قومه الذين وثبوا به وشنفوا له وأظهروا له التكذيب وبارزوه بالعداوة وظاهروا على اخراجه وعلى اخراج أصحابه وألبوا عليه العرب وجامعوهم على حربه وجهدوا في أمره كل الجهد وقلبوا له الأمور حتى ظهر أمر الله وهم كارهون وكان أشد الناس عليه البتة أسرته والأدنى فالأدنى من قومه إلا من عصمه الله منهم يا ابن هند فلقد خبأ لنا الدهر منك عجبا ولقد قدمت فأفحشت إذ طفقت تخبرنا عن بلاء الله تعالى في نبيه محمد صلى الله عليه وآله وفينا فكنت في ذلك كجالب التمر إلى هجر وداعي مشدده إلى النضال وذكرت ان الله اجتبى له من المسلمين أعوانا أيده الله بهم فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في الاسلام فكان أفضلهم زعمت في الاسلام وأنصحهم لله ورسوله خليفة الأولى وخليفة الخليفة ولعمرى ان مكانهما من الاسلام لعظيم وان المصاب بهما لجرح في الاسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن الجزاء وذكرت أن عثمان كان في الفضل ثالثا فإن يكن عثمان محسنا فسيجزيه الله باحسانه وان يك مسيئا فسيلقى ربا غفورا لا يتعاظمه ذنب أن يغفره ولعمر الله إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الاسلام ونصيحتهم لله ورسوله أن يكون نصيبنا الأوفر في ذلك أن محمدا صلى الله عليه وآله لما دعى إلى الايمان بالله والتوحيد كنا أهل البيت أول من آمن به وصدق بما جاء به فلبثنا أحوالا مجرمة وما يعبد الله في ربع ساكن من العرب غيرنا فأراد قومنا قتل نبينا واجتياح أصلنا وهموا بنا الهموم وفعلوا بنا الأفاعيل فمنعونا الميرة وامسكوا عنا العذب واحلسوا الخوف وجعلوا علينا الأرصاد والعيون واضطرونا إلى جبل وعر وأوقدوا لنا نار الحرب وكتبوا علينا بينهم كتابا لا يواكلونا ولا يشاربونا ولا يناكحونا ولا يبايعونا ولانا من فيهم حتى ندفع النبي صلى الله عليه وآله فيقتلونه ويمثلوا به فلم نكن نا من فيهم الامن موسم إلى موسم فعزم الله لنا على منعه والذب عن حوزته والرمي من وراء حرمته والقيام بأسيافنا دونه في ساعات الخوف والليل والنهار فمؤمننا يرجو بذلك الثواب وكافرنا يحامى به عن الأصل فاما من أسلم من قريش بعد فإنهم مما نحن فيه أخلياء فمنهم حليف ممنوع أو ذو عشيرة تدافع عنه فلا يبغيه أحد بمثل ما بغانا به قومنا من التلف فهم من القتل بمكان نجوة وامن فكان ذلك ما شاء الله أن يكون ثم أمر الله رسوله بالهجرة واذن له بعد ذلك في قتال المشركين فكان إذا أحمر الباس ودعيت نزال أقام أهل بيته فاستقدموا فوقا بهم أصحابه حر الأسنة والسيوف فقتل عبيدة يوم بدر وحمزة يوم أحد وجعفر وزيد يوم موتة وأراد لله من لو شئت ذكرت اسمه مثل الذي أرادوا من الشهادة مع النبي صلى الله عليه وآله غير مرة إلا أن آجالهم عجلت ومنيته أخرت والله ولي الاحسان إليهم والمنان عليهم بما قد أسلفوا من الصالحات فما سمعت بأحد ولا رأيت فيهم من هو انصح لله في طاعة رسوله ولا أطوع لرسوله في طاعة ربه ولا أصبر على اللاواء والضراء وحين الباس ومواطن المكروه مع النبي صلى الله عليه وآله من هؤلاء النفر الذين سميت لك وفي المهاجرين خير كثير نعرفه جزاهم الله بأحسن أعمالهم فذكرت حسدي الخلفاء وابطائي عنهم و بغيي عليهم فأما البغى فمعاذ الله أن يكون واما الابطاء عنهم و الكراهة لأمرهم فلست اعتذر منه إلى الناس لان الله جل ذكره لما قبض نبيه صلى الله عليه وآله قالت قريش منا أمير وقالت الأنصار منا أمير فقالت قريش منا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله فنحن أحق بذلك الامر فعرفت ذلك الأنصار فسلمت لهم الولاية والسلطان فإذا استحقوها بمحمد صلى الله عليه وآله دون الأنصار فإن أولى الناس بمحمد صلى الله عليه وآله أحق بها منهم والا فان الأنصار أعظم العرب فيها نصيبا فلا أدري أصحابي سلموا من أن يكونوا حقي أخذوا أو الأنصار ظلموا ع رفت أن حقي هو المأخوذ وقد تركته لهم تجاوز الله عنهم وأما ما ذكرت من أمر عثمان وقطيعتي رحمه وتأليبي عليه فإن عثمان عمل ما بلغك فصنع الناس ما قد رأيت وقد علمت أني كنت في عزلة عنه إلا أن تجن فتجن ما بدا لك واما ما ذكرت من أمر قتلة عثمان فإني نظرت في هذا الامر وضربت أنفه وعينيه فلم أر دفعهم إليك ولا إلى غيرك ولعمرى لئن لم تنزع عن غيك و شقاقك لتعرفنهم عن قليل يطلبونك ولا يكلفونك أن تطلبهم في بر ولا بحر ولا جبل ولا سهل وقد كان أبوك أتاني حين ولى الناس أبا بكر فقال أنت أحق بعد محمد صلى الله عليه وآله بهذا الامر وأنا زعيم لك بذلك على من خالف ابسط يدك أبايعك فلم افعل وأنت تعلم أن أباك قد قال ذلك وأراده حتى كنت أنا الذي أبيت لقرب عهد الناس بالكفر مخافة الفرقة بين أهل الاسلام فأبوك كان أعرف بحقي منك فإن تعرف من حقي ما كان أ بوك يعرف تصب رشدك وإن لم تفعل فسيغنى الله عنك والسلام
واذ تقرون الخطبة تجدون ان المديح لخلفاء كان من معاويه والامام علي عليه السلام يرد عليه ويؤكد افضلية اهل البيت عليهم السلام وافضليتة ويثبت روحي له الفداء ان الامر بعد رسول الله له لكن الشيخين قد تقمصوها منه وخالفوا بهذا رسول الله .......
فاين الترضي ايها السلفين والى متى تبقون في نهج التدليس فهل هذه هي الامانه العلمية ؟

اقتباس :
ويقول أمامهم محمد آل كاشف الغطاء في كتـابه ( أصـل الشيعـة وأصولها ): (( وحين رأى ( أي عليّ بن أبي طالب ) ـ أن الخليفتين ـ أعني الخليفــة الأول والثاني ( أي أبو بكر وعمر! ) بذلا أقصى الجهد في نشر كلمة التوحيد وتجهيز الجنود وتوسيع الفتوح ولم يستأثرا ولم يستبدا بايع وسالم )) أصل الشيعة وأصولها ص (124). تحقيق: محمد جعفر شمس الدين، دار الأضواء ـ بيروت، ط. 1413هـ ـ 1993م.

هههههههههههههههههههههههههههههه
ضعي النص الكامل وليس كلام مشايخك وقلنا اثبتوا ان الامام علي قاتل في هذه الحروب فما راينا منكم الا كل هرب

اقتباس :
ويقول علي بن أبي طالب رضي الله عنه وهو يذكر بيعته لأبي بكر : ((….. فمشيت عنـد ذلك إلى أبـي بكر فبـايعته ونهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل وزهق وكانت ( كلمة الله هي العليا ولو كره الكافرون ) فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر وسدد وقارب واقتصد فصحبته مناصحاً وأطعته فيما أطاع الله فيه جاهداً )) الغارات للثقفي جـ2 ص (305،307).

لماذا البتر من الخطبة ؟! لنضع الخطبة كاملة ولنرى هل مدح الامام علي عليه السلام ابا بكر ؟!!!!
عن عبد الرحمن بن جندب عن أبيه جندب قال دخل عمرو بن الحمق و حجر بن عدي و حبة العرني و الحارث الأعور و عبد الله بن سبإ على أمير المؤمنين (عليه السلام) بعد ما افتتحت مصر و هو مغموم حزين فقالوا له بين لنا ما قولك في أبي بكر و عمر فقال لهم علي (عليه السلام) و هل فرغتم لهذا و هذه مصر قد افتتحت و شيعتي بها قد قتلت أنا مخرج إليكم كتابا أخبركم فيه عما سألتم و أسألكم أن تحفظوا من حقي ما ضيعتم فاقرءوه على شيعتي و كونوا على الحق أعوانا و هذه نسخة الكتاب من عبد الله علي أمير المؤمنين إلى من قرأ كتابي هذا من المؤمنين و المسلمين السلام عليكم فإني أحمد إليكم الله الذي لا إله إلا هو أما بعد فإن الله بعث محمدا (صلّى الله عليه وآله وسلّم) نذيرا للعالمين و أمينا على التنزيل و شهيدا على هذه الأمة و أنتم معشر العرب يومئذ على شر دين و في شر دار منيخون على حجارة خشن و حيات صم و شوك مبثوث في البلاد تشربون الماء الخبيث و تأكلون الطعام الجشيب و تسفكون دماءكم و تقتلون أولادكم و تقطعون أرحامكم و تأكلون أموالكم بينكم بالباطل سبلكم خائفة و الأصنام فيكم منصوبة و الآثام بكم معصوبة و لا يؤمن أكثرهم بالله إلا و هم مشركون فمن الله عليكم بمحمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) فبعثه إليكم رسولا من أنفسكم و قال فيما أنزل من كتابه هُوَ الَّذِي بَعَثَ فِي الْأُمِّيِّينَ رَسُولًا مِنْهُمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ آياتِهِ وَ يُزَكِّيهِمْ وَ يُعَلِّمُهُمُ الْكِتابَ وَ الْحِكْمَةَ وَ إِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ و قال لَقَدْ جاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ أَنْفُسِكُمْ عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ حَرِيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنِينَ رَؤُفٌ رَحِيمٌ و قال لَقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ إِذْ بَعَثَ فِيهِمْ رَسُولًا مِنْ أَنْفُسِهِمْ و قال ذلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَنْ يَشاءُ وَ اللَّهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظِيمِ فكان الرسول إليكم من أنفسكم بلسانكم و كنتم أول المؤمنين تعرفون وجهه و شعبه و عمارته فعلمكم الكتاب و الحكمة و الفرائض و السنة و أمركم بصلة أرحامكم و حقن دمائكم و صلاح ذات البين و أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها و أن توفوا بالعهد و لا تنقضوا الأيمان بعد توكيدها و أمركم أن تعاطفوا و تباروا و تباذلوا و تراحموا و نهاكم عن التناهب و التظالم و التحاسد و التقاذف و التباغي و عن شرب الخمر و بخس المكيال و نقص الميزان تقدم إليكم فيما أنزل عليكم ألا تزنوا و لا تربوا و لا تأكلوا أموال اليتامى ظلما و أن تؤدوا الأمانات إلى أهلها و لا تعثوا في الأرض مفسدين و لا تعتدوا إن الله لا يحب المعتدين و كل خير يدني إلى الجنة و يباعد من النار أمركم به و كل شر يباعد من الجنة و يدني من النار نهاكم عنه فلما استكمل مدته من الدنيا توفاه الله إليه سعيدا حميدا فيا لها من مصيبة خصت الأقربين و عمت جميع المسلمين ما أصيبوا بمثلها قبلها و لن يعاينوا بعد أختها فلما مضى لسبيله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) تنازع المسلمون الأمر بعده فو الله ما كان يلقى في روعي و لا يخطر على بالي أن العرب تعدل هذا الأمر بعد محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) عن أهل بيته و لا أنهم منحوه عني من بعده فما راعني إلا انثيال الناس على أبي بكر و إجفالهم إليه ليبايعوه فأمسكت يدي و رأيت أني أحق بمقام رسول الله (صلّى الله عليه وآله وسلّم) في الناس ممن تولى الأمر بعده فلبثت بذاك ما شاء الله حتى رأيت راجعة من الناس رجعت عن الإسلام يدعون إلى محق دين الله و ملة محمد (صلّى الله عليه وآله وسلّم) و إبراهيم (عليه السلام) فخشيت إن لم أنصر الإسلام و أهله أن أرى فيه ثلماو هدما يكون مصيبته أعظم علي من فوات ولاية أموركم التي إنما هي متاع أيام قلائل ثم يزول ما كان منها كما يزول السراب و كما يتقشع السحاب فمشيت عند ذلك إلى أبي بكر فبايعته و نهضت في تلك الأحداث حتى زاغ الباطل و زهق و كانت كلمة الله هي العليا و لو كره الكافرون فتولى أبو بكر تلك الأمور فيسر و سدد و قارب و اقتصد فصحبته مناصحا و أطعته فيما أطاع الله فيه جاهدا و ما طمعت أن لو حدث به حدث و أنا حي أن يرد إلي الأمر الذي نازعته فيه طمع مستيقن و لا يئست منه يأس من لا يرجوه و لو لا خاصة ما كان بينه و بين عمر لظننت أن لا يدفعها عني فلما احتضر بعث إلى عمر فولاه فسمعنا و أطعنا و ناصحنا و تولى عمر الأمر و كان مرضي السيرة ميمون النقيبة حتى إذا احتضر قلت في نفسي لن يعدلها عني فجعلني سادس ستة فما كانوا لولاية أحد أشد كراهية منهم لولايتي عليهم فكانوا يسمعوني عند وفاة الرسول (صلّى الله عليه وآله وسلّم)أحاج أبا بكر و أقول يا معشر قريش إنا أهل البيت أحق بهذا الأمر منكم ما كان فينا من يقرأ القرآن و يعرف السنة و يدين دين الحق فخشي القوم إن أنا وليت عليهم أن لا يكون لهم في الأمر نصيب ما بقوا فأجمعوا إجماعا واحدا فصرفوا الولاية إلى عثمان و أخرجوني منها رجاء أن ينالوها و يتداولوها إذ يئسوا أن ينالوا من قبلي ثم قالوا هلم فبايع و إلا جاهدناك فبايعت مستكرها و صبرت محتسبا فقال قائلهم يا ابن أبي طالب إنك على هذا الأمر لحريص فقلت أنتم أحرص مني و أبعد أ أنا أحرص إذا طلبت تراثي و حقي الذي جعلني الله و رسوله أولى به أم أنتم إذ تضربون وجهي دونه و تحولون بيني و بينه فبهتوا و الله لا يهدي القوم الظالمين اللهم إني أستعديك على قريش فإنهم قطعوا رحمي و أصغوا إنائي و صغروا عظيم منزلتي و أجمعوا على منازعتي حقا كنت أولى به منهم فسلبونيه ثم قالوا ألا إن في الحق أن تأخذه و في الحق أن تمنعه فاصبركمدا متوخما أو مت متأسا حنقا فإذا ليس معي رافد و لا ذاب و لا مساعد إلا أهل بيتي فضننت بهم عن الهلاك فأغضيت على القذى و تجرعت ريقي على الشجا و صبرت من كظم الغيظ على أمر من العلقم و آلم للقلب من حز الشفار حتى إذا نقمتم على عثمان أتيتموه فقتلتموه ثم جئتموني لتبايعوني فأبيت عليكم و أمسكت يدي فنازعتموني و دافعتموني و بسطتم يدي فكففتها و مددتم يدي فقبضتها و ازدحمتم علي حتى ظننت أن بعضكم قاتل بعض أو أنكم قاتلي فقلتم بايعنا لا نجد غيرك و لا نرضى إلا بك فبايعنا لا نفترق و لا نختلف كلمتنا فبايعتكم و دعوت الناس إلى بيعتي فمن بايع طائعا قبلته منه و من أبى لم أكرهه و تركته فبايعني فيمن بايعني طلحة و الزبير و لو أبيا ما أكرهتهما كما لم أكره غيرهما فما لبثنا يسيرا حتى بلغني أن قد خرجا من مكة متوجهين إلى البصرة في جيش ما منهم رجل إلا بايعني و أعطاني الطاعة فقدما على عاملي و خزان بيت مالي و على أهل مصر كلهم على بيعتي و في طاعتي فشتتوا كلمتهم و أفسدوا جماعتهم ثم وثبوا على شيعتي من المسلمين فقتلوا طائفة منهم غدرا و طائفة صبرا و طائفة عصبوا بأسيافهم فضاربوا بها حتى لقوا الله صادقين فو الله لو لم يصيبوا منهم إلا رجلا واحدا متعمدين لقتله لحل لي به قتل ذلك الجيش كله فدع ما أنهم قد قتلوا من المسلمين أكثر من العدة التي دخلوا بها عليهم و قد أدال الله منهم فبعدا للقوم الظالمين ثم إني نظرت في أهل الشام فإذا أعراب أحزاب و أهل طمع جفاة طغام يجتمعون في كل أوب و من كان ينبغي أن يؤدب و يدرب أو يولي عليه و يؤخذ على يديه ليسوا من المهاجرين و لا الأنصار و لا التابعين بإحسان فسرت إليهم فدعوتهم إلى الطاعة و الجماعة فأبوا إلا شقاقا و نفاقا و نهوضا في وجوه المسلمين ينضحونهم بالنبل و يشجرونهم بالرماح فهناك نهدت إليهم بالمسلمين فقاتلتهم فلما عضهم السلاح و وجدوا ألم الجراح .

رفعوا المصاحف يدعونكم إلى ما فيها فأنبأتكم أنهم ليسوا بأصحاب دين و لا قرآن و أنهم رفعوها غدرا و مكيدة و خديعة و وهنا و ضعفا فامضوا على حقكم و قتالكم فأبيتم علي و قلتم اقبل منهم فإن أجابوا إلى ما في الكتاب جامعونا على ما نحن عليه من الحق و إن أبوا كان أعظم لحجتنا عليهم فقبلت منكم و كففت عنهم إذ أبيتم و ونيتم و كان الصلح بينكم و بينهم على رجلين يحييان ما أحيا القرآن و يميتان ما أمات القرآن فاختلف رأيهما و تفرق حكمهما و نبذا ما في القرآن و خالف ما في الكتاب فجنبهما الله السداد و دلاهما في الضلال فنبذا حكمهما و كانا أهله فانخزلت فرقة منا فتركناهم ما تركونا حتى إذا عثوا في الأرض يقتلون و يفسدون أتيناهم فقلنا ادفعوا إلينا قتلة إخواننا ثم كتاب الله بيننا و بينكم قالوا كلنا قتلهم و كلنا استحل دماءهم و دماءكم و شدت علينا خيلهم و رجالهم فصرعهم الله مصرع الظالمين فلما كان ذلك من شأنهم أمرتكم أن تمضوا من فوركم ذلك إلى عدوكم فقلتم كلت سيوفنا و نفدت نبالنا و نصلت أسنة رماحنا و عاد أكثرها قصدا فارجع بنا إلى مصرنا لنستعد بأحسن عدتنا

عيب التدليس وبتر النصوص لا حظوا عباد الله كيف يدلسون

اقتباس :
وايضا علي يمدح ابي بكر وعمر
لقد شهد علي رضي الله عنه: "إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر" ["كتاب الشافي" ج2 ص428].

ههههههههههههههههه ما اغبى شيخك الذي كتب لك هذا
ونرى مثلما تعودنا يبترون النصوص ويحاولون طمس الحقائق لنعرف أكثر من يروي هذه الرواية ولماذا وضعها علمنا علم الهدى رضوان الله تعالى علية في كتابه الشافي ....
هذه الرواية رواها المرتضى في (الشافي) عند رده للقاضي عبد الجبار في (المغني) الذي أورد هذه الراوية المكذوبة ( أي ان هذه الروايه وضعها القاضي في المغني فرد عليها علم الهدى ) قال: على أن هذا الخبر قد روي على خلاف هذا الوجه واوردت له مقدمة أسقطت عنه ليتم الاحتجاج به وذلك ان معاذ بن الحرث الافطس حدث عن جعفر بن عبد الرحمن البلخي وكان عثمانياً يفضل عثمان على أمير المؤمنين عليه السلام قال: اخبرنا أبو خباب الكلبي ( وكان أيضاً عثمانياً )عن الشعبي ( ورأيه في الانحراف عن أهل البيت معروف ) قال سمعت وهب بن أبي جحيفة وعمرو بن شرحبيل(الشعبي) وسويد بن غفلة وعبد الرحمن الهمداني وأبا جعفر الاشجعي كلهم يقولون سمعنا علياً (ع) على المنبر يقول: (ما هذا الكذب الذي يقولون، الا أن خير هذه الامة بعد نبيها أبو بكر وعمر)، فاذا كانت هذه المقدمة قد رواها من روى الخبر ممن ذكرناه مع أنحرافه وعصبيته فلا يلتفت الى قول من يسقطها ، فالمقدمة اذا ذكرت لم يكن في الخبر احتجاج لهم بل يكون فيه حجة عليهم من حيث ينقل الحكم الذي ظنوه الى ضده (الشافي 2: 111) .
وكذلك نضع راي علمنا علم الهدى حول هذا الحديث
فأما ما روي عنه صلوات الله عليه من قوله: (ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر ولو شئت أن اسمي الثالث لفعلت) فقد تقدم الكلام عليه على سبيل الجملة، وأفسدنا ما رواه عنه صلوات الله عليه من قوله: (إن أراد الله بالناس خيرا فسيجمعهم على خيرهم كما جمعهم بعد نبيهم على خيرهم) بما يفسد به هذا الخبر وكل ما جرى مجراه، على أن هذا الخبر قد روي على خلاف هذا الوجه وأوردت له مقدمة أسقطت عنه ليتم الاحتجاج به وذاك أن معاذ بن الحرث الأفطس حدث عن جعفر بن عبد الرحمان البلخي وكان عثمانيا يفضل عثمان على أمير المؤمنين عليه السلام قال: أخبرنا أبو خباب الكلبي - وكان أيضا عثمانيا - عن الشعبي ورأيه في الانحراف عن أهل البيت عليهم السلام معروف قال سمعت وهب بن أبي جحيفة وعمرو بن شرحبيل وسويد بن غفلة وعبد الرحمان الهمداني وأبا جعفر الأشجعي كلهم يقولون سمعنا عليا عليه السلام على المنبر يقول: (ما هذا الكذب الذي يقولون، ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر) فإذا كانت هذه المقدمة قد رواها من روى الخبر ممن ذكرناه مع انحرافه وعصبيته فلا يلتفت إلى قول من يسقطها، فالمقدمة إذا ذكرت لم يكن في الخبر احتجاج لهم، بل يكون فيه حجة عليهم من حيث ينقل الحكم الذي ظنوه إلى ضده.
وقد قال قوم من أصحابنا: لو كان هذا الخبر صحيحا لجاز أن يحمل على أنه عليه السلام أراد به ذم الجماعة أي خاطبها بذلك، والازراء على اعتقادها فكأنه قال: ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها في اعتقاداتها وعلى ما تذهب إليه فلان وفلان، ولهذا نظائر في الكتاب والاستعمال، قال الله تعالى: (وانظر إلى إلهك الذي ظلت عليه عاكفا) ولم يكن إلهه على الحقيقة، بل كان كذلك في اعتقاده، وقال تعالى: (ذق إنك أنت العزيز الكريم) أي أنت كذلك عند نفسك وبين قومك، ويقول أحدنا: فلان بقية هذه الأمة، وزيد شاعر هذا العصر، وهو لا يريد إلا أنه كذلك في اعتقاد أهل العصر دون أن يكون على الحقيقة بهذه الصفة.
فإن قيل: هذا الذي ذكرتموه وإن جاز فالظاهر بخلافه والكلام على ظاهره إلى أن يقوم دليل.
قلنا: لو كان الأمر في الظاهر على ما ادعيتم لوجب العدول عنه للأدلة القاهرة الموجبة لفضله عليه السلام على جميع الأمة على أنه قد روي ما يقتضي العدول بهذا القول عن ظاهره، وأنه خارج مخرج التعريض، فروى عون بن أبي جحيفة قال سمعت عليا عليه السلام يقول (إذا حدثتكم عن رسول الله صلى الله عليه وآله فلئن أخر من السماء فتخطفني الطير أحب إلي من أن أقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله ولم يقل، وإذا حدثتكم عن نفسي فإني محارب مكايد إن الله قضى على لسان نبيكم " إن الحرب خدعة " ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر، ولو شئت لسميت الثالث). وهذا الكلام يدل على أنه على سبيل التعريض وقد يحتاج صلوات الله عليه إلى التعريض فيحسن منه بعد أن تكون الأدلة المؤمنة من اللبس واشتباه الشبهة بالحجة متقدمة، ومعلوم أن جمهور أصحابه وجلهم كانوا ممن يعتقد إمامة من تقدم عليه عليه السلام، وفيهم من يفضلهم على جميع الأمة.
وقد قيل إن معاوية بث الرجال في الشام يخبرون عنه عليه السلام بأنه يتبرأ من المتقدمين عليه، وأنه شرك في دم عثمان لينفر الناس عنه، ويصرف وجوه أكثر أصحابه عن نصرته، فلا ينكر أن يكون قال ذلك إطفاء لهذه النائرة، ومراده بالقول ما تقدم مما لايخالف الحق.
وقال أيضا بعض أصحابنا: مما يدل على فساد هذا الخبر ما يتضمنه لفظه من الخلل لأن قوله: (ألا إن خير هذه الأمة بعد نبيها) يقتضي دخول النبي صلى الله عليه وآله في الكلام الأول وتحت لفظ الأمة، لأن الأمة مضافة إليه فكيف يكون منها، وهذا يقتضي أنه من أمة نفسه، وقد دفع أيضا أصحابنا احتجاج من احتج بهذا الخبر في التفضيل بأن قالوا: قد يتكلم المتكلم بما جرى هذا المجرى وهو خارج من جملة كلامه، وغير داخل فيه، واستشهدوا بما روي عن الرسول صلى الله عليه وآله من قوله: (لا ينبغي لأحد أن يقول أني خير من يونس بن متى) مع قوله: (أنا سيد الأولين والآخرين) ومع قوله: (أنا سيد ولد آدم) وإجماع الأمة على أنه أفضل الأنبياء فلولا أنه خارج من قوله: (لا ينبغي لأحد) لكان القول منه فاسدا، وكذلك روي عنه صلى الله عليه وآله أنه قال: (أبو سفيان بن الحارث خير أهلي) وقال: (ما أقلت الغبراء ولا أظلت الخضراء على ذي لهجة أصدق من أبي ذر) وهو صلى الله عليه وآله خارج من ذلك، وقد يحلف الرجل أيضا ألا يدخل داره أحدا من الناس، وهو خارج من يمينه، وإذا كان صلى الله عليه وآله خارجا من الخبر من حيث كان المخاطب به لم يدل على التفضيل عليه.
ومن ظريف الأمور أن يستشهد القوم بهذا الخبر على التفضيل وهم يروون أن أبا بكر قال: (وليتكم ولست بخيركم) فصرح باللفظ الخاص بأنه ليس بالأفضل، ثم يتأولون ذلك على أنه خرج مخرج التخاشع والتخاضع، فألا استعملوا هذا الضرب من التأويل فيما يدعونه من قوله: (ألا إن خير هذه الأمة) ولكن الانصاف عندهم مفقود. [الشافي في الإمامة وإبطال حجج العامة ج3 ص111-116]
وأنظر في أن الشعبي عن أبي جحيفة موجود في اسانيد القوم للخبر ومنه يعلم ما عملته الرواة من تقطيع الخبر لصرفه عن معناه الحق!!
واليك رواية أخرى في تكذيبه عن الامام السجاد(ع): اخبرنا أبو القاسم الحسين بن أحمد بن عثمان بن شيطا البزاز حدثنا علي بن محمد بن المعلى الشوينزي حدثنا طريف بن عبد الله الموصلي حدثنا علي بن حكيم الاودي حدثنا عبد الله بن بكير الغنوي حدثنا حيكم بن جبير قال: قلت لعلي بن الحسين يا سيدي ان الشعبي حدث عن ابي جحيفة وهب الخير ان اباك صعد المنبر فقال: خير هذه الامة بعد نبيها ابو بكر وعمر؟ فقال: (اين يذهب بك يا حكيم حدثني سعيد بن المسيب عن سعد ان النبي(ص) قال له: (انت مني بمنزلة هارون من موسى) ان المؤمن يهظم نفسه) (تاريخ بغداد 9 : 370 طبعة القاهرة).
ونفس الرواية بتفصيل آخر: حدثنا إبراهيم قال حدثنا أمية قال: حدثنا يزيد بن زريع قال: حدثنا اسرائيل عن حكيم بن جبير قال قلت لعلي بن الحسين: اشهد على عبد خير انه حدثني: أنه سمع عليا يقول على هذا المنبر: خير هذه الامة بعد نبيها ابو بكر ثم عمر وقال: لو شئت لسميت ثالثاً، فضرب علي بن حسين يده على فخذي وقال: (حدثني سعيد بن المسيب أن سعد بن ابي وقاص حدثني ان النبي(ص) قال لعلي: (أنت مني بمنزلة هارون من موسى)) (المعجم الاوسط 3 : 351) . وعبد خير راوف آخر للحديث المدعى عند القوم غير أبو جحيفة وقد رواه ابن عساكر بعدة طرق عن حكيم بن جبير فراجع (تاريخ مدينة دمشق 42 : 152) وايضاً في (مناقب امير المؤمنين (ع) للكوفي 1: 521) .
بل ان المأمون عند مناظرته مع العلماء في أفضلية علي(ع) رد هذه الرواية عندما ذكرها أحدهم:
قال آخر : أن علياً قال على المنبر: خير هذه الامة بعد نبيها ابو بكر وعمر, قال المأمون: هذا مستحيل من قبل أن النبي(ص) لو علم أنهما افضل ما ولى عليها مرة عمرو بن العاص ومرة اسامة بن زيد، ومما يكذب هذه الرواية قول علي(ع): (قبض النبي وانا اولى بمجلسه مني بقميصي ولكني اشفقت ان يرجع الناس كفاراً)، وقوله(ع): (أنى يكونان خيراً مني؟ وقد عبدت الله عز وجل قبلهما وعبدته بعدهما) (مواقف الشيعة 1: 293).
وكذلك ما ورد في بحار الانوار في الجزء 30 صفحة 276 للعلامة المجلسي رضوان الله تعالى عليه
( روي عن حكم بن جبير ، قال : قلت لأبي جعفر محمد ابن علي عليهما السلام : إن الشعبي يروي عندنا بالكوفة أن عليا ع قال : خير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر ، فقال إن الرجل يفضل على نفسه من ليس هو مثله حبا وكرامة ، ثم أتيت علي بن الحسين عليهما السلام فأخبرته ذلك ، فضرب على فخذي وقال : هو أفضل منهما كما بين السماء والأرض )
وكما يتضح ان الشعبي من أورد هذا الخبر وهذا الرجل من مبغضي اهل البيت عليهم السلام والذي يعد من رجال أهل السنه حيث وثقه ابن حجر وهو من رجال صحاحهم الستة ويكفي راي سماحة السيد الخوئي رضوان الله عليه في الشعبي (عامر بن شر حبيل )
الشعبى " الخبيث الفاجر الكذاب، المعلن بعدائه لأمير المؤمنين عليه السلام " في معجم رجال الحديث: 9 / 193

عيب الكذب يا طفله
يتبع لكشف كذب الصغيره





توقيع : النجف الاشرف

إنا جنودك يا حسين و هذه ... أسيافنا و دماءنا الحمراء
إن فاتنا يوم الطفوف فهذه ... أرواحنا لك يا حسين فداء
من مواضيع : النجف الاشرف 0 نظرة تاريخة عن الملف النووي الايراني !!!!
0 القول الجلي في حكمة استمرار الامامة في ذرية الحسين بن علي
0 الرد على الجاهل العنيد البيهقي الزاعم بيعة أمير المؤمنين لأبو بكر مرتين
0 نبارك للشعب العراقي العظيم خروج العراق من طائلة البند السابع
0 تحدي للوهابية من جديد من يثبت بان ابن تيمية لم يكذب هنا ؟!