[بنتُ علي]

جنودالله
سُئل الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام ما أعظم جنود الله ؟؟
قال: إني نظرت إلى الحديد فوجدته أعظم جنود الله،
ثم نظرت إلى النار فوجدتها تذيب الحديد فقلت النار أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الماء فوجدته يطفئ النار فقلت الماء أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى السحاب فوجدته يحمل الماء فقلت السحاب أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الهواء وجدته يسوق السحاب فقلت الهواء أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الجبال فوجدتها تعترض الهواء فقلت الجبال أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى الإنسان فوجدته يقف على الجبال وينحتها فقلت الإنسان أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى ما يُقعد الإنسان فوجدته النوم فقلت النوم أعظم جنود الله ،
ثم نظرت إلى ما يُذهب النوم فوجدته الهم والغم فقلت الهم والغم أعظم جنود الله ،
ثم نظرت فوجدت أن الهم والغم محلهما القلب فقلت القلب أعظم جنود الله ،
ووجدت هذا القلب لا يطمئن إلا بذكر الله فقلت أعظم جنود الله ذكر الله

(الَّذِينَ آمَنُواْ وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّهِ أَلاَ بِذِكْرِ اللّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ)(28) الرعد
فلا تنس ذكر الله

سلام الله على أبي الحسن

سلام الله على سلطان الفصاحة والبلاغة

السلام على امير المؤمنين علي بن ابي طالب وعلى اولاده

والسلام على أهل السلام

تحياتي : عاشقة نصر الله

[عاشق الأهات]

عاشقه نصر لله
تسلمين خيتي الغاليه
على هذا الطرح المميز
ولله يعطيك العافيه

[بنت النور]

تلمين خيتوا على هذا الموضوع الجميل

[بنتُ علي]

مشكور اخوي عاشق الاهات

الله يسلمك

مشكورة اختي نور اهل البيت

السلام على امير المؤمنين علي

[وردة الجنة]

عاشقه نصر لله
تسلمين اختي الغاليه
على هذا الطرح المميز
ولله يعطيك العافيه

[بنتُ علي]

شكرا اختي وردة الجنة

ادري من زمان الموضوع ...رايحة اشوف ارشيف مواضيعي ..ولقيت اني ماشكرتج

والموضوع يستحق اني اشكرج على ردج

السلام عليك ياأمير المؤمنين

تحياتي:عاشقة نصرالله

[خادمة الزهراء]

مشكوره عزيزتي على الموضوع المميز
تسلمييييين

[مالكة حزينة]

شكراً عشوقة على الموضوع الرائع
الله يعطيكِ العافية
تحياتي

[شيعية موالية]

السلام عليك ياابا الحسنين ياامير المؤمنين

تسلم يدك على الموضوع الجميل

[عاشق الزهراء]

أختي العزيزة عاشقة نصرالله
باقة شكر وتقدير على جميل أختيارك للرواية
ولعل أحد أهم مصاديقها وهو انتصار حزب الله في لبنان وما كان ذلك إلا عن طريق الإطمئنان القلبي والثبات على الولاية لمحمد وآل محمد