| 
	 | 
		
				
				
				مــوقوف 
				
				
 |  
| 
 
رقم العضوية : 32691
  |  
| 
 
الإنتساب : Mar 2009
 
 |  
| 
 
المشاركات : 200
 
 |  
| 
 
بمعدل : 0.03 يوميا
 
 |  
| 
      
 |  
| 
 |  
		
 
  
					 
  
  
			
			
			
			
  
 | 
	
	
		
		
		
المنتدى : 
المنتدى العقائدي
 
القرأن محرف حسب قول اهل السنة !! 
			
			
			 
			
			بتاريخ : 27-03-2009 الساعة : 09:26 PM
			
			 
			
			 
		
		
 
صحيح البخاري, حديث رقم 5957 حَدَّثَنِي  مُحَمَّدٌ  أَخْبَرَنَا  مَخْلَدٌ  أَخْبَرَنَا  ابْنُ جُرَيْجٍ  قَالَ سَمِعْتُ  عَطَاءً  يَقُولُ سَمِعْتُ  ابْنَ عَبَّاسٍ  يَقُولُ   
سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  يَقُولُ  لَوْ أَنَّ لِابْنِ آدَمَ مِثْلَ وَادٍ مَالًا لَأَحَبَّ أَنَّ لَهُ إِلَيْهِ مِثْلَهُ وَلَا يَمْلَأُ عَيْنَ ابْنِ  آدَمَ  إِلَّا التُّرَابُ وَيَتُوبُ اللَّهُ عَلَى مَنْ تَابَ   
قَالَ  ابْنُ عَبَّاسٍ  فَلَا أَدْرِي مِنْ الْقُرْآنِ هُوَ أَمْ لَا, قَالَ وَسَمِعْتُ  ابْنَ الزُّبَيْرِ  يَقُولُ ذَلِكَ  عَلَى الْمِنْبَرِ  
 
 
صحيح مسلم, حديث رقم 1740 حَدَّثَنِي  سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ  حَدَّثَنَا  عَلِيُّ بْنُ مُسْهِرٍ  عَنْ  دَاوُدَ  عَنْ  أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الْأَسْوَدِ  عَنْ  أَبِيهِ  قَالَ  بَعَثَ  أَبُو مُوسَى الْأَشْعَرِيُّ  إِلَى قُرَّاءِ أَهْلِ  الْبَصْرَةِ  فَدَخَلَ عَلَيْهِ  ثَلَاثُ مِائَةِ رَجُلٍ قَدْ قَرَءُوا الْقُرْآنَ فَقَالَ أَنْتُمْ خِيَارُ أَهْلِ  الْبَصْرَةِ  وَقُرَّاؤُهُمْ فَاتْلُوهُ وَلَا يَطُولَنَّ عَلَيْكُمْ الْأَمَدُ فَتَقْسُوَ قُلُوبُكُمْ كَمَا قَسَتْ قُلُوبُ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ 
وَإِنَّا كُنَّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنَّا نُشَبِّهُهَا فِي الطُّولِ وَالشِّدَّةِ  بِبَرَاءَةَ  فَأُنْسِيتُهَا غَيْرَ أَنِّي قَدْ حَفِظْتُ مِنْهَا  لَوْ كَانَ لِابْنِ  آدَمَ  وَادِيَانِ مِنْ مَالٍ لَابْتَغَى وَادِيًا ثَالِثًا وَلَا يَمْلَأُ جَوْفَ ابْنِ  آدَمَ  إِلَّا التُّرَابُ وَكُنَّا نَقْرَأُ سُورَةً كُنَّا نُشَبِّهُهَا بِإِحْدَى  الْمُسَبِّحَاتِ  فَأُنْسِيتُهَا غَيْرَ أَنِّي حَفِظْتُ مِنْهَا يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ فَتُكْتَبُ شَهَادَةً فِي أَعْنَاقِكُمْ فَتُسْأَلُونَ عَنْهَا يَوْمَ الْقِيَامَةِ  
 
 
صحيح البخارى, حديث رقم 6327 حَدَّثَنَا  عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ  حَدَّثَنَا  سُفْيَانُ  عَنْ  الزُّهْرِيِّ  عَنْ  عُبَيْدِ اللَّهِ  عَنْ  ابْنِ عَبَّاسٍ  رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا  قَالَ قَالَ  عُمَرُ   
لَقَدْ خَشِيتُ أَنْ يَطُولَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ حَتَّى يَقُولَ قَائِلٌ لَا نَجِدُ الرَّجْمَ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ  أَلَا وَإِنَّ الرَّجْمَ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى وَقَدْ أَحْصَنَ إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ الْحَبَلُ أَوْ  الِاعْتِرَافُ   
قَالَ  سُفْيَانُ  كَذَا حَفِظْتُ  أَلَا وَقَدْ رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ   صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ   
 
 
صحيح البخاري, حديث رقم 6328 حَدَّثَنَا  عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ  حَدَّثَنِي  إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ  عَنْ  صَالِحٍ  عَنْ  ابْنِ شِهَابٍ  عَنْ  عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُتْبَةَ بْنِ مَسْعُودٍ  عَنْ  ابْنِ عَبَّاسٍ  قَالَ   
كُنْتُ أُقْرِئُ رِجَالًا مِنْ  الْمُهَاجِرِينَ  مِنْهُمْ  عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ  فَبَيْنَمَا أَنَا فِي مَنْزِلِهِ  بِمِنًى  وَهُوَ عِنْدَ  عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ  فِي آخِرِ حَجَّةٍ حَجَّهَا إِذْ رَجَعَ إِلَيَّ  عَبْدُ الرَّحْمَنِ  فَقَالَ لَوْ رَأَيْتَ رَجُلًا أَتَى أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ الْيَوْمَ فَقَالَ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ هَلْ لَكَ فِي فُلَانٍ يَقُولُ لَوْ قَدْ مَاتَ  عُمَرُ  لَقَدْ بَايَعْتُ  فُلَانًا  فَوَاللَّهِ مَا كَانَتْ بَيْعَةُ  أَبِي بَكْرٍ  إِلَّا فَلْتَةً فَتَمَّتْ فَغَضِبَ  عُمَرُ  ثُمَّ قَالَ إِنِّي إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَقَائِمٌ الْعَشِيَّةَ فِي النَّاسِ فَمُحَذِّرُهُمْ هَؤُلَاءِ الَّذِينَ يُرِيدُونَ أَنْ يَغْصِبُوهُمْ أُمُورَهُمْ قَالَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ  فَقُلْتُ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ لَا تَفْعَلْ فَإِنَّ الْمَوْسِمَ يَجْمَعُ رَعَاعَ  النَّاسِ  وَغَوْغَاءَهُمْ  فَإِنَّهُمْ هُمْ الَّذِينَ يَغْلِبُونَ عَلَى قُرْبِكَ حِينَ تَقُومُ فِي النَّاسِ وَأَنَا أَخْشَى أَنْ تَقُومَ فَتَقُولَ مَقَالَةً يُطَيِّرُهَا عَنْكَ كُلُّ  مُطَيِّرٍ وَأَنْ لَا يَعُوهَا وَأَنْ لَا يَضَعُوهَا عَلَى مَوَاضِعِهَا فَأَمْهِلْ حَتَّى تَقْدَمَ  الْمَدِينَةَ  فَإِنَّهَا دَارُ الْهِجْرَةِ وَالسُّنَّةِ فَتَخْلُصَ بِأَهْلِ الْفِقْهِ وَأَشْرَافِ النَّاسِ فَتَقُولَ مَا قُلْتَ مُتَمَكِّنًا فَيَعِي أَهْلُ الْعِلْمِ مَقَالَتَكَ وَيَضَعُونَهَا عَلَى مَوَاضِعِهَا فَقَالَ  عُمَرُ  أَمَا وَاللَّهِ إِنْ شَاءَ اللَّهُ لَأَقُومَنَّ بِذَلِكَ أَوَّلَ مَقَامٍ أَقُومُهُ  بِالْمَدِينَةِ  قَالَ  ابْنُ عَبَّاسٍ  فَقَدِمْنَا  الْمَدِينَةَ  فِي عُقْبِ ذِي الْحَجَّةِ فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ عَجَّلْتُ الرَّوَاحَ حِينَ  زَاغَتْ  الشَّمْسُ حَتَّى أَجِدَ  سَعِيدَ بْنَ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ  جَالِسًا إِلَى رُكْنِ الْمِنْبَرِ فَجَلَسْتُ حَوْلَهُ تَمَسُّ رُكْبَتِي رُكْبَتَهُ فَلَمْ أَنْشَبْ أَنْ خَرَجَ  عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ  فَلَمَّا رَأَيْتُهُ مُقْبِلًا قُلْتُ  لِسَعِيدِ بْنِ زَيْدِ بْنِ عَمْرِو بْنِ نُفَيْلٍ  لَيَقُولَنَّ الْعَشِيَّةَ مَقَالَةً لَمْ يَقُلْهَا مُنْذُ اسْتُخْلِفَ فَأَنْكَرَ عَلَيَّ وَقَالَ مَا عَسَيْتَ أَنْ يَقُولَ مَا لَمْ يَقُلْ قَبْلَهُ فَجَلَسَ عُمَرُ  عَلَى الْمِنْبَرِ فَلَمَّا سَكَتَ الْمُؤَذِّنُونَ قَامَ فَأَثْنَى عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ قَالَ أَمَّا بَعْدُ فَإِنِّي قَائِلٌ لَكُمْ مَقَالَةً قَدْ قُدِّرَ لِي أَنْ أَقُولَهَا لَا أَدْرِي لَعَلَّهَا بَيْنَ يَدَيْ أَجَلِي فَمَنْ عَقَلَهَا وَوَعَاهَا فَلْيُحَدِّثْ بِهَا حَيْثُ انْتَهَتْ بِهِ  رَاحِلَتُهُ  وَمَنْ خَشِيَ أَنْ لَا يَعْقِلَهَا فَلَا أُحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ يَكْذِبَ عَلَيَّ إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ  مُحَمَّدًا  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَعَقَلْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ وَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ الْحَبَلُ أَوْ  الِاعْتِرَافُ ثُمَّ إِنَّا كُنَّا نَقْرَأُ فِيمَا نَقْرَأُ مِنْ كِتَابِ اللَّهِ أَنْ لَا تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ فَإِنَّهُ كُفْرٌ بِكُمْ أَنْ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ أَوْ إِنَّ كُفْرًا بِكُمْ أَنْ تَرْغَبُوا عَنْ آبَائِكُمْ أَلَا ثُمَّ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  قَالَ  لَا  تُطْرُونِي  كَمَا  أُطْرِيَ  عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ  وَقُولُوا عَبْدُ اللَّهِ وَرَسُولُهُ ثُمَّ إِنَّهُ بَلَغَنِي أَنَّ قَائِلًا مِنْكُمْ يَقُولُ وَاللَّهِ لَوْ قَدْ مَاتَ  عُمَرُ  بَايَعْتُ  فُلَانًا  فَلَا  يَغْتَرَّنَّ  امْرُؤٌ أَنْ يَقُولَ إِنَّمَا كَانَتْ بَيْعَةُ  أَبِي بَكْرٍ  فَلْتَةً وَتَمَّتْ أَلَا وَإِنَّهَا قَدْ كَانَتْ كَذَلِكَ وَلَكِنَّ اللَّهَ وَقَى شَرَّهَا وَلَيْسَ مِنْكُمْ مَنْ تُقْطَعُ الْأَعْنَاقُ إِلَيْهِ مِثْلُ  أَبِي بَكْرٍ  مَنْ بَايَعَ رَجُلًا عَنْ غَيْرِ مَشُورَةٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَلَا يُبَايَعُ هُوَ وَلَا الَّذِي بَايَعَهُ  تَغِرَّةً  أَنْ يُقْتَلَا وَإِنَّهُ قَدْ كَانَ مِنْ خَبَرِنَا حِينَ تَوَفَّى اللَّهُ نَبِيَّهُ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  أَنَّ  الْأَنْصَارَ  خَالَفُونَا وَاجْتَمَعُوا بِأَسْرِهِمْ فِي  سَقِيفَةِ  بَنِي سَاعِدَةَ  وَخَالَفَ عَنَّا  عَلِيٌّ  وَالزُّبَيْرُ  وَمَنْ مَعَهُمَا وَاجْتَمَعَ  الْمُهَاجِرُونَ  إِلَى  أَبِي بَكْرٍ  فَقُلْتُ  لِأَبِي بَكْرٍ  يَا  أَبَا بَكْرٍ  انْطَلِقْ بِنَا إِلَى إِخْوَانِنَا هَؤُلَاءِ مِنْ  الْأَنْصَارِ  فَانْطَلَقْنَا نُرِيدُهُمْ فَلَمَّا دَنَوْنَا مِنْهُمْ لَقِيَنَا مِنْهُمْ  رَجُلَانِ  صَالِحَانِ فَذَكَرَا مَا  تَمَالَأَ  عَلَيْهِ الْقَوْمُ فَقَالَا أَيْنَ تُرِيدُونَ يَا مَعْشَرَ  الْمُهَاجِرِينَ  فَقُلْنَا نُرِيدُ إِخْوَانَنَا هَؤُلَاءِ مِنْ  الْأَنْصَارِ  فَقَالَا لَا عَلَيْكُمْ أَنْ لَا تَقْرَبُوهُمْ اقْضُوا أَمْرَكُمْ فَقُلْتُ وَاللَّهِ لَنَأْتِيَنَّهُمْ فَانْطَلَقْنَا حَتَّى أَتَيْنَاهُمْ فِي  سَقِيفَةِ  بَنِي سَاعِدَةَ  فَإِذَا رَجُلٌ  مُزَمَّلٌ  بَيْنَ  ظَهْرَانَيْهِمْ  فَقُلْتُ مَنْ هَذَا فَقَالُوا هَذَا  سَعْدُ بْنُ عُبَادَةَ  فَقُلْتُ مَا لَهُ قَالُوا  يُوعَكُ  فَلَمَّا جَلَسْنَا قَلِيلًا تَشَهَّدَ خَطِيبُهُمْ فَأَثْنَى عَلَى اللَّهِ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ ثُمَّ قَالَ أَمَّا بَعْدُ فَنَحْنُ أَنْصَارُ اللَّهِ وَكَتِيبَةُ الْإِسْلَامِ وَأَنْتُمْ مَعْشَرَ  الْمُهَاجِرِينَ رَهْطٌ وَقَدْ دَفَّتْ  دَافَّةٌ  مِنْ قَوْمِكُمْ فَإِذَا هُمْ يُرِيدُونَ أَنْ  يَخْتَزِلُونَا  مِنْ أَصْلِنَا وَأَنْ يَحْضُنُونَا مِنْ الْأَمْرِ فَلَمَّا سَكَتَ أَرَدْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ وَكُنْتُ قَدْ زَوَّرْتُ مَقَالَةً أَعْجَبَتْنِي أُرِيدُ أَنْ أُقَدِّمَهَا بَيْنَ يَدَيْ  أَبِي بَكْرٍ  وَكُنْتُ أُدَارِي مِنْهُ بَعْضَ الْحَدِّ فَلَمَّا أَرَدْتُ أَنْ أَتَكَلَّمَ قَالَ  أَبُو بَكْرٍ  عَلَى  رِسْلِكَ  فَكَرِهْتُ أَنْ أُغْضِبَهُ فَتَكَلَّمَ  أَبُو بَكْرٍ  فَكَانَ هُوَ أَحْلَمَ مِنِّي وَأَوْقَرَ وَاللَّهِ مَا تَرَكَ مِنْ كَلِمَةٍ أَعْجَبَتْنِي فِي تَزْوِيرِي إِلَّا قَالَ فِي بَدِيهَتِهِ مِثْلَهَا أَوْ أَفْضَلَ مِنْهَا حَتَّى سَكَتَ فَقَالَ مَا ذَكَرْتُمْ فِيكُمْ مِنْ خَيْرٍ فَأَنْتُمْ لَهُ أَهْلٌ وَلَنْ يُعْرَفَ هَذَا الْأَمْرُ إِلَّا لِهَذَا الْحَيِّ مِنْ  قُرَيْشٍ  هُمْ أَوْسَطُ  الْعَرَبِ  نَسَبًا وَدَارًا وَقَدْ رَضِيتُ لَكُمْ أَحَدَ هَذَيْنِ الرَّجُلَيْنِ فَبَايِعُوا أَيَّهُمَا شِئْتُمْ فَأَخَذَ بِيَدِي وَبِيَدِ  أَبِي عُبَيْدَةَ بْنِ الْجَرَّاحِ  وَهُوَ جَالِسٌ بَيْنَنَا فَلَمْ أَكْرَهْ مِمَّا قَالَ غَيْرَهَا كَانَ وَاللَّهِ أَنْ أُقَدَّمَ فَتُضْرَبَ عُنُقِي لَا يُقَرِّبُنِي ذَلِكَ مِنْ إِثْمٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أَتَأَمَّرَ عَلَى قَوْمٍ فِيهِمْ  أَبُو بَكْرٍ  اللَّهُمَّ إِلَّا أَنْ تُسَوِّلَ إِلَيَّ نَفْسِي عِنْدَ الْمَوْتِ شَيْئًا لَا أَجِدُهُ الْآنَ فَقَالَ قَائِلٌ مِنْ  الْأَنْصَارِ  أَنَا  جُذَيْلُهَا  الْمُحَكَّكُ  وَعُذَيْقُهَا  الْمُرَجَّبُ  مِنَّا أَمِيرٌ وَمِنْكُمْ أَمِيرٌ يَا مَعْشَرَ  قُرَيْشٍ  فَكَثُرَ  اللَّغَطُ  وَارْتَفَعَتْ الْأَصْوَاتُ حَتَّى فَرِقْتُ مِنْ  الِاخْتِلَافِ فَقُلْتُ ابْسُطْ يَدَكَ يَا  أَبَا بَكْرٍ  فَبَسَطَ يَدَهُ فَبَايَعْتُهُ وَبَايَعَهُ  الْمُهَاجِرُونَ  ثُمَّ بَايَعَتْهُ  الْأَنْصَارُ  وَنَزَوْنَا  عَلَى  سَعْدِ بْنِ عُبَادَةَ  فَقَالَ قَائِلٌ مِنْهُمْ قَتَلْتُمْ  سَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ  فَقُلْتُ قَتَلَ اللَّهُ  سَعْدَ بْنَ عُبَادَةَ  قَالَ  عُمَرُ  وَإِنَّا وَاللَّهِ مَا وَجَدْنَا فِيمَا حَضَرْنَا مِنْ أَمْرٍ أَقْوَى مِنْ مُبَايَعَةِ  أَبِي بَكْرٍ  خَشِينَا إِنْ فَارَقْنَا الْقَوْمَ وَلَمْ تَكُنْ بَيْعَةٌ أَنْ يُبَايِعُوا رَجُلًا مِنْهُمْ بَعْدَنَا فَإِمَّا بَايَعْنَاهُمْ عَلَى مَا لَا نَرْضَى وَإِمَّا نُخَالِفُهُمْ فَيَكُونُ فَسَادٌ فَمَنْ بَايَعَ رَجُلًا عَلَى غَيْرِ مَشُورَةٍ مِنْ الْمُسْلِمِينَ فَلَا يُتَابَعُ هُوَ وَلَا الَّذِي بَايَعَهُ  تَغِرَّةً  أَنْ يُقْتَلَا 
 
 
صحيح البخاري ج4 ص152و135 
باب الشهادة عند الحاكم في ولاية القضاء  
عن عمر قال : ( لولا ان يقول الناس ان عمر زاد في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي ) 
 
 
مسند أحمد, حديث رقم 20260 حَدَّثَنَا  عَبْد اللَّهِ  حَدَّثَنِي  وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ  أَخْبَرَنَا  خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الطَّحَّانُ  عَنْ  يَزِيدَ بْنِ أَبِي زِيَادٍ  عَنْ  زِرِّ بْنِ حُبَيْشٍ  عَنْ  أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ  قَالَ   
كَمْ تَقْرَءُونَ سُورَةَ  الْأَحْزَابِ  قَالَ بِضْعًا وَسَبْعِينَ آيَةً قَالَ لَقَدْ  قَرَأْتُهَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  مِثْلَ  الْبَقَرَةِ  أَوْ أَكْثَرَ مِنْهَا وَإِنَّ فِيهَا آيَةَ الرَّجْمِ 
 
 
صحيح البخاري, حديث رقم 3477  حَدَّثَنَا  مُوسَى  عَنْ  أَبِي عَوَانَةَ  عَنْ  مُغِيرَةَ  عَنْ  إِبْرَاهِيمَ  عَنْ  عَلْقَمَةَ   
دَخَلْتُ  الشَّأْمَ  فَصَلَّيْتُ رَكْعَتَيْنِ فَقُلْتُ اللَّهُمَّ يَسِّرْ لِي جَلِيسًا فَرَأَيْتُ  شَيْخًا  مُقْبِلًا فَلَمَّا دَنَا قُلْتُ أَرْجُو أَنْ يَكُونَ اسْتَجَابَ قَالَ مِنْ أَيْنَ أَنْتَ قُلْتُ مِنْ  أَهْلِ الْكُوفَةِ  قَالَ  أَفَلَمْ يَكُنْ فِيكُمْ صَاحِبُ النَّعْلَيْنِ وَالْوِسَادِ وَالْمِطْهَرَةِ أَوَلَمْ يَكُنْ فِيكُمْ الَّذِي أُجِيرَ مِنْ الشَّيْطَانِ أَوَلَمْ يَكُنْ فِيكُمْ صَاحِبُ السِّرِّ الَّذِي لَا يَعْلَمُهُ غَيْرُهُ كَيْفَ قَرَأَ  ابْنُ أُمِّ عَبْدٍ  
وَاللَّيْلِ  
فَقَرَأْتُ  
وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى  
وَالذَّكَرِ وَالْأُنْثَى قَالَ أَقْرَأَنِيهَا النَّبِيُّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فَاهُ إِلَى  فِيَّ فَمَا زَالَ هَؤُلَاءِ حَتَّى كَادُوا يَرُدُّونِي 
 
 
صحيح البخاري, حديث رقم 3786 حَدَّثَنَا  يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ  حَدَّثَنَا  مَالِكٌ  عَنْ  إِسْحَاقَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي طَلْحَةَ  عَنْ  أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ  قَالَ   
دَعَا النَّبِيُّ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  عَلَى الَّذِينَ قَتَلُوا  يَعْنِي أَصْحَابَهُ  بِبِئْرِ مَعُونَةَ  ثَلَاثِينَ صَبَاحًا حِينَ يَدْعُو عَلَى  رِعْلٍ  وَلَحْيَانَ  وَعُصَيَّةَ  عَصَتْ اللَّهَ وَرَسُولَهُ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  قَالَ  أَنَسٌ  فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى لِنَبِيِّهِ  صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ  فِي الَّذِينَ قُتِلُوا أَصْحَابِ  بِئْرِ مَعُونَةَ  قُرْآنًا قَرَأْنَاهُ حَتَّى نُسِخَ بَعْدُ بَلِّغُوا قَوْمَنَا فَقَدْ لَقِينَا رَبَّنَا فَرَضِيَ عَنَّا وَرَضِينَا عَنْهُ
  
 
		
 |  | 
		
		
		
                
		
		
		
	
	
 | 
 
| 
 | 
		
 |   
 |