اصله واساسه هو ماتدعون انه حق الامامة بعد محمد عليه الصلاة و السلام
وانه يجب ان يذهب الى علي عليه السلام
ونسله من بعده حسب (محددات ) معينة تدعونها ايضا
فاوجدتم بذلك الـ 12 اماماً ( لااعنى باوجدتم انكم اخترعتم هذه الشخصيات عبر التاريخ بل اقصد انكم وكلتم لهم الامامة حسب ماتدعون)
الذين تدعون انهم لهم الامامة والعصمة وهم استمرار النبوة
بل تدعون انهم عندهم ولاية تكوينية كذلك ( وهذه لوحدها كارثة)
والى اخره من الامور التي لاتحضرني
أنا عندي اقتراح للانطلاق من من بداية الحوار على الشكل التالي
و حيث أن أقناع الذي ليست له أسس عقائدية عن الأئمة قد يسبب أشكال بحكم التحيز و التراكم الخاطئ لمعلومات معينه وجهل لمعلومات أخرى لا غنى عنها.
أن يبدأ حوار مستقبلي بمقارنة الأئمة بدأ من الأمام علي عليه السلام و البدائل من الخلفاء و الظروف التي فرضت ثم نسير على هذا المنوال عصرا بعصر وجيلا بجيل و سنرى الفرق.
و أنا عن نفسي تتبعت تاريخ الأئمة عليهم السلام فلم أجد منقصة عند أهل السنة.
أما خلفاء السنة فلم يخلو منهم أحد من انتقاد في مصادر أهل السنة التاريخية. والمدح الذي سيق فيهم كله أنشائي موكل به الى أهل التأليف.