نفسي على ذكر اسم المرتضى طربت
وفي سفينه أهل البيت قد ركبت
هويتي علويّ النهج قد كتبت
لاعذب الله أمي انها شربت
حب الوصي وغذتنيه في اللبن
رضعت من ثديها ردحا من الزمن
حتى نمى حب داحي الباب في بدني
لله من حرةٍ طابت ومن لبن
وكان لي والدٌ يهوى أبا حسن
فصرت من ذي وذا أهوى أبا حسن ِ