أنصحك حتى تصل الى إجابة على هذا السؤال أن تتوضأ وتصلي ركعتين لله تعالى وتسأله صادقا كيف تكون طائفتين مؤمنتين وتبغي إحداهما على الأخرى وكيف تكون طائفة مؤمنة وباغية بنفس الوقت.
وأنا على يقين إن كنت صادقاً بسؤالك فسوف يلهمك رب العزه بالجواب .
وأما جوابي أنا على سؤالك فإن المؤمن يخطأ ويبغي على أخيه لأنه بشر وأن الإيمان لا يعلمه إلا الله ولا أحد على وجه الكره الأرضية بعد وفاة رسول الله وانقطاع الوحي مخول بنفي الايمان عن اي مسلم .
محاولة هروب وضعف حجة ولكن ما علينا مثل ما يقول المصري
هناك فرق بين المخطي وبين متعمد الخطأ
معاوية وأمثاله تعمدوا الخطأ لانهم سمعوا رسول الله ص
فما بالهم حاربوا إمام زمانهم؟ وما بال سيدكم معاوية قتل المؤمنين والخيار من الصحابة وغيرهم
وما ذاك إلا أنهم ذكروا عليا ع بخير
فهل كل ما بذر منه يعتبر خطأ؟
أما المغرر بهم من قبل معاوية وأمثاله دون علم بالحقائق
العرض الشجري