على صفحاتِ الجمال والإبداع
سيدي الفاضل
أبا ياسر الكعبي..؛
يجرني الخجل ويجاذبني الذهول هل أردُّ أم أصمت ..!؟
وكيف لي الردُّ على هذهِ البادرة الطيبة منكم
فعلاً ممتنة بحجم صفاء قلوبِكُم الطاهِرة
ممتنة سيدي لحُسن الظن
أما الإمارة فلا أظنها تليق بي :o
فعلاً لا أمتلك من مقومات الكتابة إلّا اليسير
أما شاعرة فلا لا لا فعلاً أنا أقل مما تظن ..؛
وأشكر الله لحسن ظنكم بي
أنتم مستحقين لكل التكريم
أما أنا .........
فتكريمي
يكون بإبداعاتِكم وتواصُلكم مع بعض
فعلاً أسعد حينما أجد أنكم حتى في غيابي متواصلين
بالردود والمساجلات الشعرية
وغيرها ..؛
هكذا تكون الروح في قمة سعادتها بينكم
:o
سيدي أنا حينما أعجز عن الرد
أو أكون خجلانة فعلاً لا أعرف الكتابة
إمممم
لعلها لاتكفي
لكني فعلاً ممتنة منكَ سيدي الفاضل
بتلاتُ النرجس الأبيض لقلبكَ الأبيض أخي الكريم