شكراً اختي الفاضلة لنشر الخبر.
ولكن هذا السياسي هو من أحد الأدوات المشبوهة في أموره واهمها من ناحية الشهادة التي يحملها والتي كشفت في الفترة الانتخابية السابقة أنه قدم شهادة عن اكمال الدراسة الحوزوية ثم بعد ذلك قدم شهادة أنه خريج كلية التربية الرياضية من إيران مع العلم أن شهادته المتوسطة مشكوك فيها ولايوجد صحة صدور لها وهذا ما كسفته احدى الصحف العراقية.
فهو معهم من ضمن الجوقة لكل ساستنا في انهم كلهم يغني على ليلاه.
وتقبلي مروري.