علي شريعتي كان يكتب بشكل مختلف
واطروحاته لم تلاقي رواجاً في أوساط الحوزة كونه خرج عن المألوف
لكني قرأت له الكثير ولا اجده ضال
بل اجد ان من حكم بضلالته لم يقرأهُ بشكل جيد
آراء الفقهاء التي ذكرتها لاتلزمنا بعدم قراءة كتبه
نعم نحترمها وعلى رأسنا لكننا نقلد المرجع في امور عباداتنا
لا القراءات والتوسع الفكري
انا اقرأ لكل شخص مادمت مؤمنة ان عقيدتي لن تهتز