تأثرت كثيراً للولاء والحب الذي يتمتع بهما
هذا السعيد ذو الحظ الكبير الذي لا يفكر
ابداً اذا وصل الأمر للأمام علي ،في سبيل
علي وكفى ما اروعه
والأكثر روعة منه مولانا الذي لا تصفه
التعابير ولا تفي خلقة وافعاله حقها نسأل
الله لنا ولكم الثبات على ولايته
ومن يبذلون في سبيله ولو الشيء القليل
بارك الله فيك اختي الفاضلة
على هذا الأختيار الموفق، شكري وامتناني
وتحيه تعبق بالياسمين لك مني..