{ أَلَا لِلَّهِ الدِّينُ الْخَالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِن دُونِهِ أَوْلِيَاء مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ } الزمر ( 3 ) .
من غرائب بعض البكرية ان احدهم احتج علي في هذه الاية وقال ما الفرق بين الكفار المشركين وبينكم هم يتقربون الى الله بالاصنام
طبعا الجهل لا يعرف ان الاية فيها استثناء مفرغ اي انهم يعبدون الاصنم لا انهم لا يعبدون الاصنام وهذا هو الجهل البكري القاتل