لكن في لحظتها من يوثق ان هذه الحركة او الراية هي عينه راية الخراساني وراية اليماني الممهد لامامنا الحجة المنتظر ،،ووقتها سيكثر الهرج والمرج والقيل والقال حتى بين صفوف الشيعة ،،،
عندها ستكون للمرجعية القول الفصل فيمابين الرايات والحركات الحق مع مشتبهاتها من الحركات الضالة ،،،
حتى لو خرج السفياني فمن هو الموجه الحقيقي لعموم الناس وخاصة الشيعة في مثل هكذا مواقف ،،،
هنا وفي هذا الوقت سيبرز الدور للمرجعية المباركة في النجف الأشرف ،،،
ودي وتقدري
التعديل الأخير تم بواسطة س البغدادي ; 05-04-2014 الساعة 12:40 AM.