روي عن الصادق (عليه السلام) : من أعان أخاه المؤمن اللهفان عند جهده؛ فنفس كربته، وأعانه على نجاح حاجته.. كانت له بذلك اثنتان وسبعون رحمة لأفزاع يوم القيامة وأهواله.
أكثر من أن تقول فيما بقي من هذا الشّهر:(اَللّـهُمَّ!.. اِنْ لَمْ تَكُنْ غَفَرْتَ لَنا فيما مَضى مِنْ شَعْبانَ، فَاغْفِرْ لَنا فيما بَقِيَ مِنْهُ)
فإنّ الله -تبارك وتعالى- يعتق في هذا الشّهر رقاباً من النّار لحرمة هذا الشّهر.