هو غيره المدعي البصري ابن الكاطع ،فهو قد تبرأ من فكر ذاك البصري
بارك الله بك مولانا س البغدادي لقد اختصرت الاشكاليات حول هؤلاء
هؤلاء يظنون أن مسائل العقيدة أهواء مثل الثوب يلبس و يخلع و يبدل. و مثل تشجيع نادي معين أو موضة و يعورون رأسك في النقاش بينما هم يتلاعب بهم الصهاينة و الماسون كما يتلاعب بالدواعش و الوهابية في أخطر نقطة تحدد مصير الانسان و ليس في الدنيا بل في الآخرة حيث لا خسران بعد ذلك في النتائج و الأهوال.
أنها مسألة العقيدة التي متى ما انحرفوا عنها فقد انحرفوا عن المهدي و من ثم اتبعوا اعوان الدجال