ولا ننسى ان الاثنين المذكورين كان العين ابن زياد يقربهم ويستند عليهم في مجلسه للتأثير على الرأي العام انذاك ..
حقيقة قضية الامام الحسين بدءا من مراسلته من قبل وجهاء الكوفة وصولا لواقعة الطف عبارة عن مأساة وجراحات والام يندى لها الجبين ,, بسبب افعال هذه الشرذمة الممسوخة الوسخة وتقلبات الناس وجهلهم وطمعهم في ذلك الوقت