شيعة علي عليه السلام هم السائرون على الصراط المستقيم
و لا يوجد الا سراط مستقيم واحد
و بقية الطرق تؤدي الى الانحراف و تلتقي مع شتى الطرق المنحرفة
و تجد آثارها في من والى الماسون و الصهاينة و الدواعش و من والى الماسون من المنحرفين عن مذهب آل البيت وكانوا من الحسوبين عليه
و في النتائج عبرة أيضا
اعتبروا بالنتائج
لو سألت شخص وثقت به اين طريق الماء فأشار عليك الى جهة
ثم سلكت طريقها و أوصلتك الى صحراء قاحلة تدرك أن عبورها يؤدي الى هلاكك
فهل تضل تصدق ما قاله بعد أن رأيت النتيجة مرأى العين و تتعصب لرأيه
و هلاك الآخرة أشد من هلاك الدنيا