والله الكلام والحقيقه واضحة كوضوح الشمس في رابعة النهار
ولكن السنه هداهم الله يضربون بكلام الله ورسوله بعرض الحائط ويتبعون اقوال اسيادهم الذين يضللونهم
الرسول صلى الله عليه وأله وسلم لم يرحل عن هذه الدنيا الا عندما رسوم الخطط المستقبليه ومن ضمنها حديث غضب فاطمة الزهراء عليها السلام يؤدي الى غضبه وبالتالي يؤدي الى غضب الله سبحانه وتعالى
وابو بكر وعمر عما من اغضبوها ولم يؤذن لهما حضور جنازتهااا ودفنت ليلاً ولكن البعض عميت ابصارهم