استاذتي العزيزه زينب والله يعتصر قلبي الالم على مناظر اطفالنا في كل مكان في العالم لكن هناك حرقة خاصة لاطفال فلسطين شعب اعزل تكالبت عليه الامه وما زال سلاحه الايمان بعروبته وبعض الحجارة واصحاب النفط سمعت احد ابناءهم يقول على احدى الفضائيات امنيتي ان اكون بحاجة شئ ولم اجده فكل شئ موجود والطفل الفلسطيني يحلم بقلم رصاص او شنطة يجمع بها كتبه لا حول ولا قوة الا بالله وثمن دمه يشترون به منتجعات بشرم الشيخ وشقق النخيل بالامارات كما يفعل تجار الارهاب باطفال العراق كان الله بعونا والاختلاف بالراي لا يفسد للود قضية موفقه