كتبكم مليئة بالتناقضات هم بشر لكن جعلتوهما معصومان من الزلل والخطايا وكلما مافيهما صحيح لايأتيه الباطل أبدا
هداكم الله لعبادة الله وترك عبادة البخاري ومُسلم
انتم ترفضون البخارى ومسلم لان جل احاديثهم
تناقض مذهبكم الذى يغلو فى حب ال البيت
فالله تعالى نهانا عن الغلو فى الدين كما نهانا عن الغلو فى البشر كما غلت النصارى فى عيسى فنخشى ان تغلو فى ال البيت كما غلوا
فهم يدعون عيسى من دون الله وانتم تدعون عليا وفاطمة والحسينين (يا على)
وانتم تحلفوت بهم وتذبحون لهم وتحجون الى قبورهم بل وتنذرون لهم
فاى تعلق بالبشر هذا اين تعلقكم بالله الواحد الاحد الذى لا يرضى ان يشرك معه احد لا فى الدعاء والنذر والحج والذبح لغيره سبحانه
العرض الشجري