في "الحكاية المنثورة" للإمام المحدث الحافظ الضياء المقدسي: أن الحافظ عبد الغني المقدسي الحنبلي أصيب بدمل أعجزه علاجه، فمسح به قبرالإمام أحمد بن حنبل تبركاً فبرئ :eek:.
وفي "تاريخ الخطيب": أن الإمام الشافعي كان يتبرك بزيارة قبرالإمام أبي حنيفة مدة إقامته بالعراق، كما صح عنه أنه كان يتبرك بغسالة قميص الإمام أحمد، فكان يأخذ منها ما يسمح به وجهه وأعضاءه :eek:.
لا حول ولا قوة إلا بالله...زين هذول ليش ما راحوا للطبيب...مسوين مقاطعة مثلا ولة فلوسهم ناقصة :cool:!!!!
وفي صحيح مسلم ومسند أحمد، عن أسماء بنت أبي بكر، أنها أخرجت جبة طيالسية، وقالت: "كان
رسول الله -صلى الله عليه وآله وسلم- يلبسها، فنحن نغسلها للمرضي يُستشفى بها" :eek:.