ان الارتباط بالله تعالى يرفع الحواجز التي تتكون من كلمة انا....ويتسع القلب فيشمل كثيرامن الوان الحياة المختلفة ان الايمان يفتح القلب الخائف الوجل بلاتردد ويندفع بوجة الحياة بقوة وارادة ..,,,,,,لكن لايفارقة الحزن وكأن هذا القانون هو الحد الفاصل بين مكونات الانسان
قلب حزين وارادة قوية نقاض تجتمع في شخص المؤمن
ان الله حبيب قلوبنا .. يؤكد على ان السعادة ليست في الدنيا بل في الاخرة حيث الاطمئنان ورفقة محمد والة الاطهار
وما اعظمها من نعمة حين نرحل لدار القرار ونحن في ريعان الشباب شهداء لان قيمة الانسان هو حياتة ويترتب عليها كل مسائل العقاب والثواب واذا اهلكها المؤمن لوجة الله فلا يبقى لدية شي يحاسب علية الا انة ارضا الله