و ما يزيد الوضع غرابة ... أنّ الانتقال من التسنن للتشيّع ... لا يعطيك الأمان بل يعرضك لأخطار جمّة ... و ينبذك من مجتمعك الذي انخرطت فيه من صغرك ... و يعرّضك للمشاكل ... كلّ هذا غير الصراع النفسي بين فكرك الجديد و بين ما نشأت عليه و البيئة التي تحيط بك ...
فلماذا الإنتقال من وضع أكثر أمنا الى وضع أكثر خطرا ... إلّا ان كان هناك أسباب قوية لهذا الإنتقال ؟؟؟