هذه الرواية فيها دعوت الله وليس فيها دعوت عليا أو الزهراء رضي الله عنهما
واحنا وش قلنا من البداية أنك لا تفرق بين التوسل بالأئمه إلى الله والدعاء من دون
طيب وهذا ماتفعله الشيعة فلماذا تحكمون عليهم بالشرك
وبما أنك للآن تهرب من الردود فأزيدك أيضا بهذا
===
فيض القدير شرح الجامع الصغير– ج2 – ص134
قال السبكي ويحسن التوسل والاستعانة والتشفع بالنبي إلى ربه ولم ينكر ذلك أحد من السلف ولا من الخلف حتى جاء ابن تيمية فأنكر ذلك وعدل عن الصراط المستقيم وابتدع ما لم يقله عالم قبله وصار بين أهل الإسلام مثله انتهى.وفي الخصائص يجوز أن يقسم على الله به وليس ذلك لأحد ذكره ابن عبد السلام لكن روى القشيري عن معروف الكرخي أنه قال لتلامذته إذا كان لكم إلى الله حاجة فأقسموا عليه بي فإني الواسطة بينكم وبينه الآن وذلك بحكم الوراثة عن المصطفى صلى الله عليه وسلم http://www.islamww.com/booksww/book_search_results.php?bkid=2105&id=1520