في منتصف هذا الشهر تمر علينا ذكرى ولادته صلوات الله عليه، وهو لا شك يتألم مما جرى في قدسنا وأقصانا، لكنه يتألم أكثر منا لأنا تركناه وتركنا آباءه الأطهار، وركنا إلى من سواهم، ولم نعد نتقن إلا الهتاف بالشعارات، فنقول «خيبر خيبر يا يهود.. جيش محمد سيعود». ونتساءل: من صاحب خيبر؟ من قالع بابها؟ أي جيش سيعود
فوولووووووووو يالله يامحمد ياعلي يامهدي ادركني ولا تهلكني