اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجّل فرجهم و العن اعداءهم
قرأت الردود بتمعّن و اهتمام
الأخت مسلمة سنية --- حياكم الله وثبتكم على الحق
و الله بدأت أدرك كم يعاني الأخوة مع هؤلاء النواصب في المناقشات بعد أن راجعت بعض الحوارات في مواضيع أخرى,
يتمسكون في الدفاع عن الباطل أكثر من السلاطين - والله أنهم مفتونون.
و كيف يغيرون مسار النقاش و يأتون بحجج واهية و يستشهدون لدحض ما هو باطل بما هو أكثر بطلانا منه.
يذكرني بالمحامي الذي يستميت في الدفاع عن المجرم و هو الأعلم بالحال.
و قررت أن لا أدخل معهم في نقاشات مباشرة الا التعليقات على بعض المواضيع و متابعة الأخبار.
الأخت مسلمة سنية --- حياكم الله وثبتكم على الحق
و الله بدأت أدرك كم يعاني الأخوة مع هؤلاء النواصب في المناقشات بعد أن راجعت بعض الحوارات في مواضيع أخرى,
يتمسكون في الدفاع عن الباطل أكثر من السلاطين - والله أنهم مفتونون.
و كيف يغيرون مسار النقاش و يأتون بحجج واهية و يستشهدون لدحض ما هو باطل بما هو أكثر بطلانا منه.
يذكرني بالمحامي الذي يستميت في الدفاع عن المجرم و هو الأعلم بالحال.
و قررت أن لا أدخل معهم في نقاشات مباشرة الا التعليقات على بعض المواضيع و متابعة الأخبار.
و الله المستعان
أخي الكريم ... أفهم ما ترمي اليه جيدا ... لكن صدقا أخي ... أغلب الحوارات التي أدخلها لا يكون هدفي هو هداية المخالف ( و ان تمنّيت ذلك ) فهذا ليس هدف ... و لكنك تكتب في المنتديات في أماكن بإمكان الكل الوصول اليها و قراءتها ... و بما أنك قد وصلت الى ما انت عليه نتيجة بحث ... فكتابتك مهمة جدا ليستفيد غيرك من تجربتك ...
لي طلب آخر أخي الكريم ... الكتاب الذي أدرجته بالموضوع ... مافتح معي !!! في مجال تعطيني رابط تاني ... أو انك تعطيني اسم الكتاب و المؤلف ... و لك جزيل الشكر ...
و اعتذر أشد العذر من الأخت مستبصرة على هذه المداخلة
لي طلب آخر أخي الكريم ... الكتاب الذي أدرجته بالموضوع ...
أود أولا أن أحيي الأخت مستبصرة على الرد البليغ
كما أحيي النجف الأشرف على ردوده و أخص ملاحظته على أن كثير من النواصب المشاركين لا يقرأ الردود.
وأشكرك اختي مسلمة سنية على النصيحة و أتفق معك.
و الكتاب لا شك معروف لديكم:
نظرية عدالة الصحابة
والمرجعية السياسية في الإسلام
تأليف
المحامي أحمد حسين يعقوب
و فيه تقريبا كل الاشكالات التي يبحث عنها دمشقي سني و هو من الناس التي لا تؤمن الا بالأمر الواقع والغلبة ولو مع الباطل ولا تؤمن بالحق مع القلة. و هذا هو المحور الذي يمتحن فيه الله البشر.
و لكن أكثر الناس لا...........