لو استطعنا ان ندرك السنن التي تحكم اهم جانبين هما التكويني والاجتماعي لادركنا مغزى الكثير من الاحكام الاسلامية من حيث فعاليتها وقيمتها واثرها على الفرد والمجتمع ولعلة مايسمونة الفقهاء بفقة المقاصد
ومن هنا نستطيع ان نتصور حياتنا وحركتنا في الواقع بل وفي كل التفاصيل البسيطة حتى هذا الكرسي الذي اجلس علية نتصورها جزء من مشروع الالهي كبير
قل ان صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين
هذا المشروع يختزن الانسان بشكل كامل في رحاب الله تعالى وطاعتة في كل لحظة وساعة ومرحلة
فالانسان الذي هومخلوق لله جلاوعل انماهو انعكاس للارادة الالهية في الارض وخلفيته تعالى