قال ابن كثير: « وهذا إسناد جيد قوي والظاهر أن عامر الشعبي سمعه من علي أو ممن سمعه من علي».(2)
وقال ابن حجر: « وهو وإن كان مرسلاً فاسناده إلى الشعبي صحيح، وبه يزول الإشكال في جواز تمادي فاطمة عليها السلام على هجر أبي بكر».(3)
فالرواية صحيحة .
أي نسخ وأي لصق , والاغرب من هذا تتهمني به وأنت تبرع به , الرواية صححها إبن كثير وإبن حجر رحمهم الله تعالى , وهما من الحفاظ الثقات يا زميلي الكريم , وقول إبن حجر ويزول الإشكال في تمادي الزهراء رضي الله تعالى عنها في غضبها على أبي بكر الصديق .
ثم لا يضر الصديق غضبها . والله أعلم
ملاحظة : رجلٌ بمثل فهمك يا مسامح سيتعبني .
يعني غضب النبي صلى الله عليه وآله لايضر صاحبك عندك
سبحان الله على هذه الجرأة تردون على نبيكم من أجل الطواغيت والظلمة