للمعلومة فأن المالكي لم يكن يبيع السبح في سوريا
وانما كان مسؤولا لمكتب حزب الدعوة بسوريا،يوم كان بيان جبر مسؤولا للمجلس الاعلى بسوريا ولبنان.
والصورة التي نشرت على انها للمالكي في وقت شبابه لم تكن له وانما لواحد يشبهه.
مع العلم ان بيع السبح والترب الحسينية ليس عيبا يعّير الانسان به.