عشقت بحر حروف ولائية
فسجلت هاهنا
لكن ليس كل الذهب يلمع
دائما ولو كان ذهب
ومع هذا كم عشقت حروفا
أنارت لي طريق كانت معبدة بالأحزان
فصرت أقوى على حملها
دون آهات ولو كانت علقم
هي مسرمد من ذاك أو تلك
فهم خلق لابد أن يرجعوا
لجادة الصواب ويطلبون السماح
أنا
كم كنت هنا
وهنا كتبت حروفا فضفضت بها
لكوني هنا اليوم سيكون
آخر أنين زفرات حتفي بينكم اليوم
.....
دام الجميع محاطا بالألطاف المحمدية
سلامٌ على قلبكِ النقي
لا اعرف لم إجتاحني ألمٌ فضيع
سيدتي ماهذا الكلام
وما هذه الحروفة الملوحة بالرحيل..؟!
لا لن تكون هذه آخر تراتيل حرفكِ
فأنتِ هنا نخلةٌ شامخة
وسنبلةٌ باسقة
لاتنحني
ان لم تكن مثقلة
ودي