الآية العاشرة - إن الذين أمنوا وعملوا الصالحات أولئك هم خير البرية : البينة - آية رقم 7
1) إبن عساكر: تاريخ مدينة دمشق - ج 42 ص 371 : من طريق جابر بن عبد الله
2) فتح القدير: ج 5 ص 477 من طريق إبن عباس
3) الدر المنثور: ج 6 ص 379 من طريق الامام علي (ع)
4) شواهد التنزيل: ج 2 ص 463 من طريق نضلة بن عبيد
5) شواهد التنزيل: ج 2 ص 464 من طريق بريدة بن الحصيب
6) شواهد التنزيل: ج 2 ص 472 من طريق معاذ بن جبل
وهذا مطابق مع الرواية التي تقول:
(علي خير البشر من أبى فقد كفر) - المروية عن 7 من الصحابة وهم:
تاريخ دمشق الجزء 42 صفحة 372 من طريق الإمام علي (ع)
تاريخ دمشق الجزء 42 صفحة 372 من طريق حـذيـفة بن اليمان [الحديث صحيح]
الثقات لابن حبان الجزء 9 صفحة 281 من طريق جـابـر بـن عبد الله [الحديث صحيح]
تاريخ دمشق الجزء 42 صفحة 371 من طريق أبي سعيد الخدري
تاريخ دمشق الجزء 42 صفحة 374 من طريق عــائــشــة [الحديث صحيح]
الفوائد المجموعة الجزء 1 صفحة 348 من طريق ابن مسعود
المحدث: الشوكاني : الفوائد المجموعة - الصفحة أو الرقم: 348 (من موقع dorar.net) من طريق عبدالله بن عباس
قال العلامة الذهبي في سير اعلام النبلاء ج 8 ص 205 بترجمة شريك بن عبد الله النخعي : وروى أبو داود الرهاوي، أنه سمع شريكا يقول: علي خير البشر، فمن أبى فقد كفر.
قلت (الذهبي): ما ثبت هذا عنه. ومعناه حق. يعني: خير بشر زمانه، وأما خيرهم مطلقا، فهذا لا يقوله مسلم
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني لسان الميزان ج3 ص166 ترجمة 671 : صالح بن أبي الأسود الكوفى الحناط .. عن الأعمش وغيره واه .. وقال بن عدى أحاديثه ليست بالمستقيمة وليس بالمعروف ثم قال حدثنا الحسين بن علي السلولي الكوفى حدثنا محمد بن الحسن السلولي حدثنا صالح بن أبي الأسود عن الأعمش عن عطية قال
قلت لجابر كيف كان منزلة علي رضي الله عنه فيكم قال كان خير البشر
قلت (ابن حجر العسقلاني) لعله عنى في زمانه
وهذا مطابق مع الاحاديث المتواترة :
- علي سيد العرب
- علي سيد المسلمين
- علي سيد المؤمنين
وغيرها
وجه الإستدلال بالآية :
مما لاخلاف عليه بين اخواننا اهل السنة والجماعة وبيننا ان الرسول افضل الكائنات بكل شيء: ايمانناً - تقوى - ورع و و و الى ان وصل الحد الى ان بعض الناس يتهمون الشيعة بالغلوا بالرسول. فاذا كان الرسول هكذا فمابال الامام علي (ع) ثاني افضل الخلق بعد الرسول بدلالة الآية السابقة وتواتر نزولها وذكر اسانيد صحيحة واعتراف علماء السنة وصحة متنها بدليل آية المباهلة.
العرض الشجري